الصفحه ٢٦٣ : : «نادة»
، وهو الأصوب.
(٣) وكذا جاء النص فى
المجمل. وفى اللسان والقاموس : «لا قطعة الحصى : نانصة الطير
الصفحه ٢٦٧ : المدَد. والمنُ : الإعياء ، وذلك أنّ المُعْيِيَ ينقطع عن السَّير. قال :
* قلائصاً لا يشتَكِين المَنَّا
الصفحه ٢٧١ : الماء : ما نالته الأيدي. قال :
لو كنت ماءً كنت
لا
عذبَ المذاقٍ
ولا مَسُوسا
الصفحه ٢٧٢ : ءَ بعد الشَّيء. ومنه مَشُ اليد ، إذا مُسِحت بمنديلٍ ، لا يكون ذلك إلّا بسهولة ولين.
والمَشُوش ، هو
الصفحه ٢٨١ : تَكون الشّديدَةَ بياضٍ بياضِها. وقال ابن
دريد (٤) : هو بياضٌ سمجٌ قبيح لا يخالطُه صفرةٌ ولا حُمرة ، إلّا
الصفحه ٢٨٦ : تكون من (وله) ، ويقال امرأة ولهى ، وواله ، ووالهة ، وموله ،
وميلاه. وقبل البيت :
حاملة دلوك لا محموله
الصفحه ٣٠٤ : مَخَاضٍ ، لَقِحت أُمُّه أمْ لا.
مخط الميم والخاء والطاء أُصَيلٌ ، يدلُّ على بُروزِ شيءٍ من
كِنِّه
الصفحه ٣٠٦ : .
مدش الميم والدال والشين. يقولون مَدْشاء : لا لحمَ على يدَيْها (٢). وقال أبو بكرٍ(٣)
: مَدِشَتْ عينُه
الصفحه ٣١٢ : ، ومَرَطتُه. والأمرط من السِّهام : الساقط قُذَذُه. والأمْرَط : الفرس لا شَعرَ على أشاعِرِه. والمُرَيْطاء : ما
الصفحه ٣١٦ : ء أصلٌ يدلُّ على مَسَرَّةٍ لا يكاد
يستقرُّ معها طرباً. ومَرِحَ
يَمْرَحُ. وفرسٌ مِمْرَاحٌ ومَرُوح. قال
الصفحه ٣٢٠ : كان لا يَعلَق بشيءٍ فيتخلَّص منه. والمَسَك : السِّوار من الذَّبْل ، لاستمساكِهِ باليدِ ، الواحدةُ
الصفحه ٣٢١ : (١)
والمَسَكَة من البِئر : المكان الصُّلب الذي لا يحتاج إلى طَىّ. وهو
القياس ، لأنَّه متماسِك. والمَسْك : الإهاب
الصفحه ٣٢٢ : فيقولون : مَسَحَها : جَامَعَها. والمَسِيح
: الذي أحَدُ
شِقَّيْ وجهِه ممسوحٌ
، لا عينَ له ولا
حاجبَ. ومنه
الصفحه ٣٢٧ : : أهلكَها وصَرَفها فيما لا خيرَ فيه. أنشد ابن
السِّكِّيت:
__________________
(١) أنشده فى المجمل
واللسان
الصفحه ٣٢٨ : المعتلّ كلمةٌ واحدة. المَصْواء : المرأة لا لحمَ على فَخِذَيها(٣).
مصت الميم والصاد والتاء. ذكر ابنُ