الصفحه ٢٠٢ :
* في لَجَّةٍ أمسِكْ فُلاناً عن فُلِ (١) *
ويقولون : في
فؤادِ فلانٍ لَجاجَةٌ ، وهو أن يَخْفُقَ لا
الصفحه ٢٠٣ : الباب قولهم :
ما أجِدُ دون هذا الأمرِ مُحْتدًّا ولا
مُلتدًّا ، أي لا أجِدُ عنه
مَعْدِلا. وإذا عَدَل عنه
الصفحه ٢٠٧ : (٢) يُسْمَع. وأمَّا
اللَّقْلَقَة فالاضطراب ، وهو
قريبٌ من المقلوب ، كأنّه مُقَلقَل ، وهو الذي لا يَقِرُّ
الصفحه ٢١٢ : ثلاثُ كلماتٍ لا تنقاس ولا تتقارب.
فالأوَّل اللَّمْسق ، يقال لَمَقَه
بيده ، إذا ضربَه.
والكلمة الثانية
الصفحه ٢١٦ :
: لَهسَ على الطَّعام : زاحَم حِرصاً. وما لَك عندي لَهْسَةٌ
(٤) من طعام ، أي لا كثير ولا قليل. قال ابن دريد
الصفحه ٢٢٩ : لا يفارِقُ منزِلَه. كلُّ ذلك مقيسٌ على الكلمة
الأولى. ويقال : لَبَدَ بالأرض لَبودا. وألبَدَ البعيرُ
الصفحه ٢٣٢ : قتالا. وكان ينبغي أن يقول : هو من اللَّبَن ، ولكنّه لا يقال بلَبَن
أمّه إنَّما يقال بِلِبان أمِّه
الصفحه ٢٣٣ :
: المُلازِم
للشَّيء لا يفارقُه. ويقولون : لَتَبَ
في سَبَلَةِ
الناقة ، إذا وجأ.
__________________
(١) فى
الصفحه ٢٣٦ : ،
بالتحريك ، كما فى المجمل. وهذا الجمع الأخير غير قياسى ، والقياس إسكان الجيم فيه
لأنه صفة لا اسم. واعتذر
الصفحه ٢٤١ :
وجهُ الرّجُل ،
إذا كثُر لَحمُه وغلُظ. قال : وهو فعلٌ ممات لا يكادون يتكلَّمون به. واللُّخْم : سمكة
الصفحه ٢٤٤ : (لزك) لا (لزق). وهو المطابق لما فى المجمل
والمعاجم المتداولة.
الصفحه ٢٤٦ : القياس. إذ أن اللزبة صفة لا اسم. ولم يذكر فى القاموس واللسان
هذا الجمع ، أى بالتحريك ، وذكر فى المجمل
الصفحه ٢٤٩ : لَصِبَ
الجلدُ باللَّحمِ يَلْصَب ، إذا لَزِق به. وفلان لَحِزٌ لَصِبٌ : لا يكاد يُعطِي شيئا. ولَصِب
الحاتَم
الصفحه ٢٥٦ :
الرّجُل لسوادٍ
مُقْبِلاً : والله إنّ هذا فلانٌ ، يظنُّه إياه ، ثم لا يكون كما ظنّ. قالوا : فيمينه
الصفحه ٢٦٠ : فى المعاجم المتداولة. وفى اللسان. «ودلو لقوة : لينة لا تنبسط
سريعاً للينها».
(٣) أنشده فى اللسان