الصفحه ٣١٣ : (١)
عسل العين والسين واللام ، الصحيح فى هذا الباب أصلان ، وبعدهما
كلمات إن صحّت.
فالأول [من]
الأصلين
الصفحه ٣٨٦ : الأوّلُ من التَّرْك للشّىء ، إلّا أنّ هذا يختصُّ بأنَّه جِنسٌ من
النَّوم. من ذلك : أغفَى
الرّجلُ من
الصفحه ٢٨٧ : فى حواشى الجزء الأول من تهذيب اللغة ص ٢٢٤.
الصفحه ٣٢٨ : . فالأوَّل من ذلك العَصْف
: ما على الحبِّ
من قُشور التِّبن. والعَصْف
: ما على ساق
الزَّرع من الوَرَق الذى
الصفحه ٣٧ : صِغَر السَّنام فليس مخالفاً لما
قلناه ؛ لأنَّه يرجِع إلى الباب الأوّل من لُصوق الشَّىء بالشىء ، كأنَّه
الصفحه ٢٢٤ : : والعَتَمة هو الثُّلث الأوّل من اللِّيل بعد غيبوبة الشَّمسِ
والشَّفَق. يقال أعْتَمَ
القومُ ، إذا
صاروا فى ذلك
الصفحه ٢٠ : الحربِ بيننا
عِنانَ
الشِّمالِ من يكونَنّ أضْرعا
قال ابنُ
الأعرابىّ : شارك فلانٌ
الصفحه ١٣٨ :
قال الخليل : وعَمود السِّنان : متوسّط من شَفْرَتيه من أصله ، وهو الذى فيه
خَطُّ العَيْر. ويقال
الصفحه ١٧٨ : السِّباع تَعوِى
عُواءً. وأمّا الكَلْبة
المستحرِمة فإنَّها تسمَّى المعاوِيَة ، وذلك من العُواء أيضاً
الصفحه ٧١ : ء الكلبى ، يقوله فى عمرو بن عتبة بن أبى سفيان ، وكان معاوية استعمله على
صدقات كلب ، فاعتدى عليهم. اللسان
الصفحه ٢٨٩ : البَحْر على طُوله.
ومن هذا الباب : العِراق ، وهو ما أحاط بالظُّفُر من اللَّحم. قال الدُّريدى : «سمِّيت
الصفحه ١٠ : زيد : العُكَّة : بِلّةٌ تكون بقرب البحر ، طَلٌّ وندًى يُصيب باللَّيل ؛
وهذا لا يكون إلّا مع حَرٍّ
الصفحه ٧٢ : ءٍ : أكرمُه. والدُّرّة : عَقيلة البحر. قال ابنُ قيس الرُّقَيَّات :
درّةٌ مِن
عقائِل البحر بكرٌ
الصفحه ٤٢٩ : كثرةٍ واجتماع. من
ذلك البحر الغِطَمُ. ويقال لمُعْظَمِ البَحْر : غُطَامِطٌ. ورجلٌ غِطَمٌ
: واسع الخُلُقُ
الصفحه ٣٦١ : ) الشّعر ، إذا اشتدَّ سوادُه ، وكثُر. وهذا هو من الأوّل ،
واللام بدلٌ من الرّاء ، وقد فسَّرناه. عَرْكَسْتُ