الصفحه ٤٧٢ :
لا مَهْرَ أغلَى
من علىٍّ وإنْ غَلَا
ولا فَتْكَ إلّا
دُونَ فتكِ ابن
الصفحه ٢٥٨ : (عذا ، مأج). ورواية الديوان والمجمل والموضع الأول من اللسان : «الملوحة».
الصفحه ٢١ : النِّجَاف. فإذا أرادوا ذلك نحَّوه
وجاءوا بفحلٍ أكرمَ منه فأضربوه إيّاها ، فسمَّوا الأوّلَ المُعَنَّى. وأنشد
الصفحه ٢٩٧ : ء تقول : تركناه فى عَرَى الحائط (٣). وهذه الكلمة تَصلح أن تكون من الباب الأوَّل.
ومن الباب
الثَّانى
الصفحه ٣٨٣ : . والغَضْغَضة : النُّقْصان. وفى الحديث : «لقد مَرَّ من الدُّنيا
بِبطنته لم يُغَضْغَض
(٤)».
ويقولون : هو بحرٌ
الصفحه ٩ : والكاف أصولٌ صحيحة ثلاثة : أحدها اشتداد الحرّ ،
والآخر الحَبْس ، والآخر جِنْسٌ من الضرب.
فالأوّل
الصفحه ٤٣٨ :
مُفِذّ ، لأنَّ الناقة
لا تلِدُ إلَّا واحداً. ويقال تَمْرٌ
فَذٌّ : متفرِّق. والفَذُّ : الأوَّل من سِهام
الصفحه ١٥٨ : ، وهو أوّله ، فهذا ليس من الأوّل ، إنّما هذا من
باب الإبدال ، وهو أنّ العينَ مبدلةٌ من همزة ، والأصل
الصفحه ٢٠٥ : أصلانِ صحيحان ، كأنَّهما متضادّان ، و
[الأول] من ذينك(٢) الأصلينِ يدلُّ على لِين وذُلّ ، والآخر على شِدّة
الصفحه ٣٩ : قدم المدينة. وأنه أول من
مات من الأصحاب بالمدينة.
الصفحه ٢٠٧ : : (قُلْ إِنْ كانَ لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ
فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ)
، أى أوَّلُ مَن
غَضِبَ عَنْ هذا وأنِف
الصفحه ١٤٦ : ء بانكماشٍ فيه وحِرْصٍ عليه ، والثانى دالٌّ على خُضوع وذُلّ ، والثالث ظهورُ
شىء وبروزُه.
فالأوّل منه
الصفحه ٢٩٩ : الخليل
فرُوِى عنه كلامٌ بعضُه من الأوّل وبعضُه من الثانى ، إلّا أنَّ جملة قوله دليلٌ
على ما ذكرناه ، من
الصفحه ٥١ :
(٢) أم هجين.
ومما يعود إلى
الباب الأول العَضُوض
من النِّساء :
التى لا يكاد ينفُذ فيها عُضو الرّجُل
الصفحه ٣٦٩ : ) :
انى اللون حديث
الدمام
ورودت كلمة «الدمام» فى الموضع الأول من
اللسان محرفة ، وصوابها فى الموضع الثانى