الصفحه ٨٤٠ : مخضرمي الدولتين.
وبعده :
فو الله ما
أدري وإنّي لصادق
أداء عراني
من حبابك أم سحر
الصفحه ٦١٥ :
قال : وعمّر
بعد ذلك عمرا طويلا. وأيام الختان : وقعة لهم (١). أدرك النابغة الاسلام فاسلم ، ووفد على
الصفحه ٥٢٣ : أيام العرب وسماه حكيما وأن أباه رثاه بأبيات أولها :
حكيم فدائي
لك يوم الوقيط
إذ
الصفحه ٨١٠ :
بدا لك في
تلك القلوص بداء (٣)
وبعده :
فإنّ الّذي
ألقى إذا قال قائل
من
الصفحه ٩٩٦ :
الشاهد / رقم الصفحة / رقم الشاهد / الشاعر
كم عمة لك يا
جرير وخالة
فدعاء قد
الصفحه ١٨٣ :
أوكل بدعد من
يهيم بها بعدي
وأخرج عن أبى
عمرو قال (١) : أدرك النمر بن تولب النبي
الصفحه ١٨٢ : أنه أدرك الاسلام وانه عني
بقوله (٢) :
إنّا أتيناك وقد طال السّفر
النبي صلىاللهعليهوسلم. وقال في
الصفحه ٢٩٧ :
وأخرج ... (١) أن النبي صلىاللهعليهوسلم كتب لعيينة بن حصن كتابا ، فقال : يا محمد ، أتراني
حاملا
الصفحه ٩٢٦ :
فقال أبو بكر :
بأبي أنت وأمي ، لم يقل كذلك ولا والله ، ما أنت بشاعر ، وما ينبغي لك ، وما أنت
الصفحه ٩٠٧ : صالح ، حدثني علقمة بن علاثة قال : أكلت مع
النبي صلىاللهعليهوسلم رؤسا. واستعمله عمر ابن الخطاب على
الصفحه ٨٥٧ : كانت تستحسن لا أبا لك ، وتستقبح لا أم لك. لأن الأم مشفقة
حنينة ، والأب جائر مالك. قوله : (لا يوقعنكم
الصفحه ٧٤١ :
وعمر في الإسلام حتى أدرك الحجاج.
٥٢٤
ـ وأنشد :
فكفى بنا
فضلا على من غيرنا
الصفحه ٣٢٠ : (٤) عليها أثر النعمة. فسلّمت وقالت : أنت عمر بن أبي ربيعة؟
قال : ها أنا هو. قالت : هل لك في محادثة أحسن
الصفحه ٥٧ :
أتيح لك
الظّعائن من مراد
وما خطب أتاح
لنا مرادا
إليك رحلت يا
الصفحه ١٦٣ :
الشيح ، وهو النبات المعروف. قال المصنف : الظاهر أن المقتضى لعدوله عن المجدع
والمتقصع كراهية الأقوا