الصفحه ٩١٨ : : غننا يا حطيئة! فغناه ، فقلت :
يا حطيئة ، أما تذكر قول عمر لك ، ففزع ثم قال : يرحم الله ذلك المرء ، أما
الصفحه ١٤٣ : مطلع قصيدة
للأخطل يهجو جريرا ، وبعده :
وتعرّضت لك
بالأبالخ بعد ما
قطعت بأبرق
الصفحه ٤٢٤ :
أدرك الاسلام شيخا كبيرا ووفد على عمر. وقال أبو الفرج الأصفهاني (١) : كان أحد الفصحاء ، أدرك
الصفحه ٢٤٠ : السن ، وعاش حتى أدرك الاسلام في آخر عمره ، ورحل الى النبيّ صلىاللهعليهوسلم من اليمامة ليسلم ، فقيل
الصفحه ١١٢٢ :
٨٠٠ ٦٠٧ ـ
ألا عمر ولّى مستطاع رجوعه
٦٠٨ ـ
زعم العواذل
أنّني في غمرة
الصفحه ٧٧٥ : ميت
ولا حيّ مسدّهما
إلّا الخلائف
من بعد النّبيّين (٣)
٥٦٦ ـ وأنشد :
وزجّجن
الصفحه ١٩٧ :
إنّ الّذي
بعث النّبيّ محمّدا
جعل الخلافة
للإمام العادل
وسع
الصفحه ٥٢٤ :
ولقد ترك أبو بكر وعمر وعثمان شرب الحمر في الجاهلية ، وما ارتاب أبو بكر
في الله منذ أسلم ، ولكن كان
الصفحه ١٠٩ :
على تخفيف ان. والمريع بفتح الميم وكسر الراء وعين مهملة ، الكثير النبات (١). والثمّال ، بكسر
الصفحه ٩١٧ : فأكرمه كل الإكرام ، فعمل الحطيئة هذه القصيدة فاستعداه
الزبرقان الى عمر وادّعى عليه أنه هجاه فقال له : ما
الصفحه ١٠١ :
هذا لأبي محجن
الثقفي. وقبله :
إذا متّ
فادفنّي إلى جنب كرمة
تروّي عظامي
بعد موتي
الصفحه ٦١٦ : المستآسا
روي أن عمر بن
الخطاب سأله : كم لبثت مع كل أهل لك؟ فقال : ستين سنة ، فهذه مائة وثمانون سنة
الصفحه ٥٤٠ : : قال الحسن رضياللهعنه لذريح أبى قيس : أحل لك أن فرّقت بين قيس ولبنى؟ أما
سمعت عمر بن الخطاب يقول : ما
الصفحه ٨١٧ :
مترقرق العين. وقوله : (وما عمري عليّ بهين) أي فاقسم لعمري. والبطل : الباطل.
والأقارع : بني قريع بن
الصفحه ٥٢٦ : بعد قدوم النبي صلىاللهعليهوسلم من الطائف. وفي الاغاني : قال عمرو بن شيبة : كان زهير
نظارا متوقيا