الصفحه ٣٣٠ :
الحجارة بين أجبل (١). وفي قوله : (ألم يأتيك ... البيت) شاهد على اثبات حرف
العلة مع الجازم ضرورة
الصفحه ٤٠١ : : لم يرد السكر ، إنما
أراد السكرة من الغم ، مثل قوله تعالى : (إِنَّهُمْ لَفِي
سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ
الصفحه ٨١٧ :
مترقرق العين. وقوله : (وما عمري عليّ بهين) أي فاقسم لعمري. والبطل : الباطل.
والأقارع : بني قريع بن
الصفحه ١٣ : :
أتعدل أحسابا
لئاما أدقة
بأحسابنا
إنّي إلى الله راجع
قوله : (ومنّا
الّذي اختير
الصفحه ١٧٠ :
قوله : ملآن ،
أصله من ألان ، فحذف تخفيفا. قوله : (إذا قلت هذا حين أسلو .. البيت). أورده
المصنف في
الصفحه ٢٦٥ :
كما يقال بعير ذو عثانين ، وانما له عثنون. وقوله : عور ، مردود على
الحداق. ورده الفارسي : بأن كل
الصفحه ٢٦٧ :
وأرثى بيت قول
عبدة (١) :
فما كان قيس
هلكه هلك واحد
ولكنّه بنيان
قوم تهدّما
الصفحه ٢٦٨ : قالته
العرب قول الحطيئة (١) :
من يفعل
الخير لا يعدم جوازيه
لا يذهب
العرف بين
الصفحه ٢٧٩ : ، و (٢) روي عنه جميل بن عبد الله العذري. قال الدارقطني : وهو
ابن عم زيادة الذي قتله.
قوله : (متى
تقول
الصفحه ٢٨٠ :
الشعر من جانبي جبهته. قيل : ولا يوصف به إلا الكريم. قوله : (قبل نوح
النوائح) (١) يروى : (قبل صدح
الصفحه ٣٥١ : الذم ، ونظيره قول الآخر :
ولا عيب فيه
غير ما خوف قومه
على نفسه أن
لا يطول
الصفحه ٥٣٣ :
قوله : (اذا
المرء ... البيت) ، يقول : إذا المرء لم يتدنس باكتساب اللؤم واعتياده فأي ملبس
يلبسه بعد
الصفحه ٥٧٥ :
الثّريّا علّقت في مصامها
بأمراس كتّان
إلى صمّ جندل
قوله : (وليل)
على اضمار (رب) أي
الصفحه ٨٣١ : . والمعنى : أنه
لا يأسف لما يرى من الحرمان أسف من يبكي ويبكي غيره. وقوله : فإما ، هي كلمة
التفضيل الواقعة في
الصفحه ١٨٤ : النمر بن تولب في خرفه أفخر وأسرى وأجمل مما لهجت به
صاحبتكم! ثم ترحم عليه. قوله : (سلا) أمر من السؤال