الصفحه ٦٤٧ : (٣)
قال المصنف في
شرح القصيدة : في هذا البيت حذف سبعة أمور ، أحدها : جملة قسم ، لأن (لقد) لا تكون
إلا جواب
الصفحه ٨٩٢ : . والشم : جمع أشم ، مأخوذ من الشمم في الأنف. ويروى بدله : (الغرّ) جمع
أغرّ ، والبطاريق : كبار الروم
الصفحه ٢٥٦ : . وقلت (يلمعن)
ولم تقل (يشرقن). ورأيت في شرح ديوان الأعشى أن الخنساء هي التي نقدت عليه ذلك.
قال الآمدي
الصفحه ٣٤٨ : عرضه.
وقوله : وفي البحر فمه : استشهد به ابن أم قاسم في شرح الألفية على أبيات الميم في
أنعم ، حالة
الصفحه ٤٦٥ : ٢ / ٣٣١
، والحماسة بشرح التبريزي ١ / ١٤٢ ، واللآلي ٥٠٤
(٣) في شرح التبريزي
١ / ١٤٢ (قال أبو هلال
الصفحه ٤٦٦ :
يشتدّبي أجرد
مستقدم
البركة كالرّاكب
قال التبريزي
في شرح الحماسة : معناه انه لهف
الصفحه ٧٠٩ : به ابن أم القاسم في شرح الألفية على ذلك.
والعناء : مبتدأ ، والمطوّل صفة ، والخبر محذوف أي منهم أو من
الصفحه ٦٨ : لرجل من
بلعنبر ، اسمه قريط ، بضم القاف وفتح الراء آخره طاء مهملة ، هكذا ذكره البياري في
شرحه (٣) يعير
الصفحه ٨٦ : . وقد أعاد المصنف هذا البيت في شواهد إن
المكسورة المشدّدة. وأنشده ابن يعيش في شرح المفصل وقال : خيرا
الصفحه ١٠٧ :
وكلّ قبيل
وإن لم تكن
أردتهم منك
باتوا وجالا
ووقع في شرح
شواهد المصنف تبعا لابن
الصفحه ٥٨٧ : يلقها ذيب
ضمير يدرسه
راجع إلى الدرس ، وهو المصدر ، لا إلى القرآن. وقد استشهد به أبو حيان في شرح
الصفحه ٦٦٠ : البطليوسي
في شرح الكامل : ويروى برفع ابن ونصبه ، وكلاهما محمول على فعل مضمر ، والوجه
النصب ، لأن سببه منصوب
الصفحه ٨٧٠ :
وأبو يزيد
قال التدمري في
شرح أبيات الجمل : وقد بان بهذه الأبيات أن الصواب رواية ولا الحديد
الصفحه ٧٩٦ : سنجال
قال الاندلسي
في شرحه : سنجال : بكسر السين المهملة ، قرية من قرى اذربيجان. قال القارى على
المصنف
الصفحه ٨٢٠ :
على ذلك. وفي شرح العيني : ان البيت لرؤبة. وذكر المصنف في شواهده : ان هل
بمعنى النفي. وان الكسائي