الصفحه ١٨٨ :
__________________
(١) في الاصل وردت في
البيت : (لا يمدك) وصوابه (لا تذل) كما هو في الشرح ، واللسان (مزل).
(٢) الخزانة
الصفحه ٢٠٥ : أبيات الايضاح. وقال
الزمخشري في شرح أبيات الكتاب : معنى البيت :
__________________
(١) سيبويه
الصفحه ٣٥٠ : يا أميم ، ويا طلح ، ثم يلحقون الهاء ، فينصبون على
نية القائها ، وعلى ذلك أورده ابن أم قاسم في شرح
الصفحه ٤٦٧ : ، أحد المخضرمين. قال المرزباني : كان أحد
شعراء مضر في الجاهلية والاسلام. وقال البكري في شرح الأمالي
الصفحه ٦٨٨ :
قال البطليوسي
في شرح الكامل : روى الحسن عن إسماعيل ، عن سليمان بن موسى ، عن جعفر بن محمد قال
: بلغني
الصفحه ٧٣٢ :
وخبّرته عن
أبي الأسود
تطاول ليلك :
كناية عن السهر. قال المصنف في شرح شواهد : وهو خطاب لنفسه
الصفحه ٧٥٢ : كافي من كفيت ومن
تحمل له يحمل على ظهر
(٧) في شرح الديوان : (قال الأصمعي
الصفحه ٩٠٠ :
فحسبك
والضّحّاك سيف مهنّد
قال ابن يسعون
في شرح شواهد الايضاح : العصا هنا : الجماعة. ضرب انشقاق
الصفحه ٩٦٨ : (١)
فائدة :
في شرح ديوان
الأعشى للآمدي ، قال أبو الحرة : وجدت على ظهر كتاب المجاز لأبي عبيدة بخط أبي
غسان
الصفحه ١٧٢ : . قال الأعلم في
شرح هذا البيت : والفريق يقع للواحد والمذكر وغيره ، كصديق وعدوّ. وقال المصنف في
شواهده
الصفحه ٢١٢ : هذا البيت من الأبيات المذكورة لحسان. ثم
رأيت في شرح أبيات الكتاب للزمخشري البيتين الأوّلين لحسان
الصفحه ٢٥٩ : . وقوله (بين بينا) وقد أورد المصنف هذا البيت في شرح
الشذور شاهدا على تركيب الظروف وبنائها. وقوله (ونحن
الصفحه ٤٤٣ : العوض والمعوّض في
أبتا ، لأن الألف والتاء عوضان من ياء المتكلم ، وعلى ذلك أورده ابن أم قاسم في
شرح
الصفحه ٤٥٨ : ذات أو قال (١)
هو لأبي قيس بن
رفاعة من الأنصار ، كذا في شرح أبيات الكتاب للزمخشري (٢) وقبله
الصفحه ٦٣٧ : . وأورد
ابن أم قاسم في شرح الألفية هذا المصراع شاهدا على التنوين الغالي بلفظ : ما
يأتمرن وكذا خمرن. قوله