الصفحه ٦٩٦ :
عزاه البطليوسي
في شرح الكامل لامرىء القيس ، وقال : انه من ايراد الممتنع بصورة الممكن ، لأن
تحوّل
الصفحه ٤١ : . وقوله بهرا ، قال في الصحاح أي
عجبا ، وجزم به ابن مالك في شرح التسهيل ، وجعله مصدرا لا فعل له. وأورد
الصفحه ٢٣٦ : الأمرين المذكورين ، أحدهما نصر والآخر
السماكان ، والبيت أورده ابن مالك في شرح الكافية شاهدا على حذف أل من
الصفحه ٢٤٥ : صاحب الجنازة والأبيات رجل من بني عذرة يقال له حريث
بن جبلة (١) ، وبذلك جزم الزمخشري في شرح شواهد سيبويه
الصفحه ٤٨٩ : :
فقد والله
بيّن لي عنائي
بوشك فراقهم
صرد يصيح
أورده
البطليوسي في شرح الكامل
الصفحه ٦٢٣ : :
عاد له من كثيرة الطّرب
هي أم عبد
الصمد علي بن عبد الله بن عباس. وقال الزمخشري في شرح شواهد الكتاب
الصفحه ١٤ : شرح أبيات الجمل : يروى بالتنوين وطرحه. وقوله : (حتى
كليب تسبّني) ، استشهد به المصنف في مبحث «حتى» على
الصفحه ١٩٢ : الفعلين إلى صاحب الناقة الراجع إليه (أهذا دينه).
هذا هو الظاهر. وذكر العيني في شرح الشواهد أنه راجع إلى
الصفحه ٢٨٤ : له
وكان إذا ما
احلولج الأمر ماضيا
قال ثعلب في
شرح ديوان زهير : أنكر الأصمعي
الصفحه ٣٣٨ :
وقال الكسائي : على ان من زائدة ، وعلى ذلك أورده ابن قاسم في شرح الألفية.
محمد : عطف بيان ، وإيّانا
الصفحه ٣٣٩ : في
شرح معنى البيت الثاني : (أي : تغدى من كرمها وعتقها وتؤثر على العيال فتشبع ويجاع
العيال ، والعرب
الصفحه ٦٦٥ : المصنف في شرح بانت سعاد على ذلك. وقال استشهد به ابن الشجري
على أن (لو) قد تجزم ، حملا على أن ، ولا دليل
الصفحه ٧٠٨ : : نكرة موصوفة بمعنى شيء. وجملة تكره : صفتها ، والعائد
محذوف. وقد أورده ابن أم قاسم في شرح الألفية شاهدا
الصفحه ٩١٣ : رفيفا ورفا اذا برق وتلألأ ، أراد شدة سواد شعرها ، وصحفه ابن
الملا في شرح المغني بجعل المهملة معجمة فقال
الصفحه ١١٠ : . ولكم :
الخبر. ومن : إما تعليلية ، وهو الظاهر ، أو تجريدية. ثم رأيت في شرح أبيات الكتاب
للزمخشري : أن