الصفحه ٣٢٧ :
وأخرج عمر بن
شبّة والأصبهاني في الأغاني عن ابن سيرين قال : قدم سحيم على عمر بن الخطاب فأنشده
الصفحه ٣٩٥ :
يسعون : فعلى هذا في البيت حذف المفعول ، تقديره : ربما أوفيت مرقبة أو
شرفا في رأس علم. وبعد هذا
الصفحه ٣٩٨ :
ثمال اليتامى
عصمة للأرامل
وأخرج البيهقي
في دلائل النبوّة عن أنس : ان أعرابيا جاء فقال : يا
الصفحه ٤٣٣ :
وفيه الشاهد (١) وأنشده في الاغاني فقال : (شيأ) بدل (عنّي) فلا شاهد
فيه على هذا. والديان : القائم
الصفحه ٤٨٢ : ، فردّوهما
عليه. ثم قال لهم : إنه لقبيح أن أرجع عنكم وجيراني في أيديكم ، فأبوا فكرّ عليهم
حتى صرع منهم أربعين
الصفحه ٦١٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم.
وأخرج الحارث
بن أبى أسامة في مسنده ، وأبو الفرج في الاغاني ، والبيهقي وأبو
الصفحه ٨١٠ :
الإيادية قالته في حرب الفرس لإياد ، فتمثلت به المرأة في وقعة أحد (١). ماتت هند أمّ معاوية في خلافة
الصفحه ٨٢٨ :
المصنف في التوضيح على ذلك. ولصوت : صفة أندى. وان ينادي : خبر أن. ويروى :
(وادع على الأمر) بخلاف
الصفحه ٨٦٤ :
٧٠٩
ـ وأنشد :
الذّئب
يطرقها في الدّهر واحدة
وكلّ يوم
تراني مدية بيدي
الصفحه ٩٢٠ :
هو لشبيب بن
جعيل الثّعلبي. كان بنو قتيبة بن معين (١) ، أسروه في حرب فأنشد ذلك يخاطب أمّه نوار بنت
الصفحه ٩٣٥ :
حدّ تتابع في
الطّريق الأقصد (٣)
في ناشىء من
عامر ومجرّب
ماض إذا
انفلت
الصفحه ٩٤١ : لم يكن
في كفّه غير نفسه
لجاد بها
فليتّق الله سائله (١)
قوله : صحا
القلب ، أي
الصفحه ٩٦٧ : المصنف في
شواهده : هذا أخنث بيت قالته العرب (١). ومنها :
كناطح صخرة
يوما ليوهنها
الصفحه ١٦ :
وقال ابن دابر
: الفرزدق أشعر عامّة ، وجرير أشعر خاصة.
وأخرج أبو
الفرج في الاغاني عن يونس قال
الصفحه ٤٩ :
بكيت
والمحتزن البكيّ
وإنّما يأتي
الصّبا الصّبيّ
قال في الصحاح