الصفحه ٤٤٤ : الذي قتله ، وقد تقدّمت قصته في شواهد إذا ، أوّلها :
طربت وأنت
أحيانا طروب
وكيف
الصفحه ٥٢٨ : : من كبله ، بالتخفيف ، وضع
في رجله الكبل ، بفتح الكاف وقد يكسر ، وهو القيد مطلقا. وقيل الضخم ، وقيل
الصفحه ٦٠٣ : يهيم (٥)
فقلت له : في
دون ما بك ما يفحم عن الشّعر ، فقال : صدقت ، ولكنّ البرق أنطقني. قال : ثم
الصفحه ٦٩١ : وهو في كتب الأدب برواية (أبا المغوار) وهو خلاف ما في كتب النحو
واللغة كما هنا بالاصل من أنه مجرور بلعل
الصفحه ٧٨٣ :
وبيضاء مثل
الرّيم لو شئت قد صبت
إليّ وفيها
للمخاضر ملعب
تجنّبتها
إنّي امرؤ
الصفحه ٨١٥ :
إنه بين خوف ورجاء وقرب وتناء. وقال بعضهم : تمنى أن يضيع قلوصه فيبقى في
في عزة. فيكون ببقائه في
الصفحه ١٣ : الرجال) ، قال ابن الشجريّ في أماليه : هو منصوب بنزع (من) على حد
قوله : (واختار موسى قومه) وقد استشهد به
الصفحه ٣٣ : شعراء الحجاز. كان اسم أبيه بحيرا فسماه النبي صلىاللهعليهوسلم عبد الله ، وولد له في زمن عمر بن الخطاب
الصفحه ٣٨ : بنو أسد تقول : فينا فضيلة ليست في العالم ليس منزلا منّا إلا
وفيه بركة وراثة الكميت ، لأنه رأى النبي
الصفحه ١١٢ :
هذا لباعث بن
صريم اليشكري فيما ذكر النحاس وتبعه المصنف في شواهده ، وقيل لأرقم بن علباء
اليشكري
الصفحه ١٩٨ :
الشّيطان لا يستفزّه
وقد كان
شيطاني من الجنّ راقيا
قوله : نال
الخلافة ، كذا وقع في
الصفحه ٢٢٩ : ء والشهومة. ونصبه على الحال. وقد أورده المصنف في الكتاب
الرابع شاهدا على أن اضافة الوصف لا تفيد التعريف
الصفحه ٢٨٠ : : بلغت
نفسه التراقي. قوله : (وبعد غد) الذي في الحماسة وفي الروايات السابقة بأسانيدها :
وقبل غد. وقوله
الصفحه ٣٠٠ :
للغمر حبّا وأهله
ليال
أقامتهنّ ليلى على الغمر (٥)
فهل يأثمنّي
الله في أن
الصفحه ٣١٤ : السّنة
الشّهباء بالنّاس أجحفت
ونال كرام
المال في الجحرة الأكل (٣)
وبعده