الصفحه ١٠٥ :
قوله : بأن
الخليط : أي فارق المخالط ، وهو المنادم. ورامة : اسم موضع بالبادية. قال في
الصحاح : وفيه
الصفحه ٢٥٢ : ، وأن يكون بالحزأ والكشط أو
غير ذلك ، كأن ذكر كل واحد منها تبيينا. والأوجه الأربعة ، تأتّى في نص قرعا
الصفحه ٣٠٦ : يشركه فيها الحيوان. قال أوس بن
حجر (٣) :
إذا استقبلته
الشّمس صدّ بوجهه
كما حيد
الصفحه ٣٤٢ :
وقد يدرك
المجد المؤثّل أمثالي
عم : أصله أنعم
، حذف منه الألف والنون تخفيفا ، ويجوز في العين
الصفحه ٣٨٩ : في ، أي : في كل لهذم. واللهذم :
السنان الماضي. وقوله : (ومهما يكن ... البيت) والخليقة : الطبيعة. ومن
الصفحه ٤٧٠ :
سا فللطّير
في ذراه وكور
لم يهبه ريب
المنون فباد ال
ملك عنه
فبابه مهجور
الصفحه ٦٦٣ :
قوله تعالى : (يَحْسَبُونَ كُلَّ
صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ) قال صاحب مناقب الشبان : والمعنى في الآية بأجل
الصفحه ٦٧٠ :
ورأيت في تفسير
ابن المنذر نسبة هذا البيت إلى الأشهب بن رميلة (١). عقر : من عقرت الناقة ، إذا عقر
الصفحه ٦٧٢ : الأولى
يستلئمون على الأولى
تراهنّ يوم
الرّوع كالحداء القبل
قال المصنف في
شواهده
الصفحه ١٧٧ :
شاهدا على الفصل فيما اذا اجتمع ضميران في باب كان. والنص : السير الشديد
ومعارضة الشمس : اعتراضها في
الصفحه ٢٠٤ :
الاعانات كلها (١). وقال : وقد يكون الشيء مختصا في الأصل ، ثم يصير في
العرف عاما ، كما يكون عاما في
الصفحه ٢١٩ : الاشياء في موضعه لغيرته الحوادث إلا السيف فانه لا
يتغير ، فأنا مثل السيف في أني لا أتغير. ويجوز أن يريد
الصفحه ٢٧٣ :
واستأن حلمك
في أمورك كلّها
وإذا عزمت
على الهوى فتوكّل (٣)
وإذا تشاجر
في فؤادك
الصفحه ٣٤٤ : : قديم. وقوله : (كأن قلوب الطير ... البيت). استشهد به
المصنف في التوضيح على أن رطبا ويابسا حالان متضمنان
الصفحه ٣٥٥ :
فذهب في قديمهم وأوّلهم ، ولم يصنع في الهجاء شيأ. فأمر كعب بن مالك فقال (١) :
نصل السّيوف