الصفحه ١٨ : بعض الجفاف ، وفيه لين. وشانه : عابه. والراشي : الخوار الضعيف (٢). ومعلب ، بالمهملة ، أي مشدود بالعلبا
الصفحه ٢٩ :
لأنها نفت الأفضلية. فتبقى المساواة. وقرّان واد (١). وقوله : (ان الخمر ... الخ) هو النوع المسمى في
الصفحه ١١٧ : ، ثم حذفت كان فانفصل الضمير فصار أنت ، وعوض من كان
المحذوفة ما فأدغمت نون ان فيها. قال شارح أبيات
الصفحه ٣٠٥ :
بالكسر ، لبن المرأة خاصة. واسحم داج : قيل : الليل. والباء : ظرفية ، أي
تحالفا في ليل شديد السواد
الصفحه ٣٣٠ : ، وعلى ذلك أورده المصنف في التوضيح (٢). وعلى زيادة الياء في الفاعل ، وعلى ذلك أورده هنا ،
فإن (ما) فاعل
الصفحه ٢٣ : . وقال
عمر بن شبّة في طبقات الشعراء : للشعر والشعراء الأول لا توقف عليه. وقد اختلف في
ذلك العلماء وادعت
الصفحه ١٤٦ :
جمع ثنة ، بالمثلثة ، وهو الشعر في مؤخر رسغ الدابة (١). وذرجدن ، بفتح الجيم والدال المهملة ، قيل من
الصفحه ١٤٧ :
بازل عامين
حديث سنّ
لمثل
هذا ولدتني أمّي
هو لأبي جهل في
وقعة بدر.
وأخرج إسحق بن
الصفحه ٢٦٦ :
في الاستعفاف قول عبيد بن الأبرص (١) :
من يسأل
النّاس يحرموه
وسائل الله
لا
الصفحه ٣١٥ :
الشديدة. والبيت أورده في الصحاح شاهدا على ذلك (١). و (رأيت) جواب (اذا) ويروى : بضم التاء وفتحها
الصفحه ٤٧١ :
عن ملكك وتضع تاجك وتلقي عليك أطمارك وتعبد ربك في هذا الجبل حتى يأتيك
أجلك. فقال : إني متفكر الليلة
الصفحه ٦٤٨ :
في صلة مفعول أسمع. والسابع : مفعول يسمع ، وهو عائد ما ، وانتصاب مقاما
على الظرفية المكانية
الصفحه ٦٨٧ :
أن قريشا أتت أبا طالب فكلمته في النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فبعث إليه فقال : يا ابن أخي ، إنّ قومك
الصفحه ٨٠٥ : ء الجاهلية.
وخاله المتلمس الشاعر ، تقدمت قصتهما مع عمرو بن هند التي قتل فيها طرفة في ترجمة
المتلمس في شواهد
الصفحه ١٩ : نصله). وقوله : فيه ، قال السكري : أراد في كله ، يقول :
يضطرب نصله كما يضطرب الثعلب في الطريق إذا عدا