الصفحه ١١٤٣ :
لم يسم قائله
وشرحه (هو لمحمد بن منادر يرثي عبد المجيد الثقفي ح ٣)
الكتاب السابع
٩٥٠ ٨٤٠
الصفحه ١١٣٥ :
المخزومي شرح الابيات
٧٥٩ ـ
وأن يعرين إن
كسي الجواري
فتنبو العين
عن كرم عجاف
الصفحه ٨٤٥ : ء : الإكتراث به. ويروى : (علا)
بإبدال الهمزة عينا. والجملة : في محل نصب مفعول نبالي. وإن مصدرية. وما زائدة أو
الصفحه ١٨٤ : النمر بن تولب في خرفه أفخر وأسرى وأجمل مما لهجت به
صاحبتكم! ثم ترحم عليه. قوله : (سلا) أمر من السؤال
الصفحه ٢٧٤ :
وحارثة هذا يكنى أبا العبهسي (١) أدرك عليا.
قال الحاكم :
وذكره بعضهم في الصحابة ، وتوفي بنيسابور
الصفحه ٧٥٦ :
وقرّره. والإزار : المئزر. وسما : ارتفع. والكتائب : الجيوش. والتجاول : الجولان
في القتال والخوض في
الصفحه ٨٤ : ، يقال منى له : أي قدّر. والدولة ، بالفتح ، في
الحرب : أن يدال لاحدى الفئتين على الأخرى ، يقال : كانت لهم
الصفحه ١١١ : الأعشى (١). وهو أحد المقلين الثلاثة الذين فضلوا في الجاهلية (٢). ذكر ذلك صاحب منتهى الطلب. وفي شرح ديوانه
الصفحه ١٣٦ : بالغداة (١). وتضطرم : في موضع الحال (للنار) (٢). وأشىّ ، بضم الهمزة وفتح الشين المعجمة ، أكمة ببلاد
تميم
الصفحه ٢٤٣ : . نقلت ذلك من
شرح الشواهد الكبير للعيني. ثم رأيت أبا القاسم الآمدي ذكر في المؤتلف والمختلف :
العشى سبعة
الصفحه ٣٢٠ :
فلا شاهد فيه
على واحد من الأمرين.
١٤٥
ـ وأنشد :
شرب النّزيف ببرد ماء الحشرج (١)
هو من أبيات
الصفحه ٤٠١ : (١)
وهم لمقلّ
المال أولاد علّة
وإن كان محضا
في العشوة (٢) مخولا
وليس أخوك
الصفحه ٩ : والزوائد ، ما لو رامه أحد غيري لم يكن له الى ذلك سبيل ولا فيه نصيب ،
وكان من جملة ذلك شرح ما فيه من الشواهد
الصفحه ٣٢٨ :
في نفسه (١) :
أشعار عبد
بني الحسحاس قمن له
عند الفخار
مقام الأصل والورق
الصفحه ١٠ : مخضرم أو
إسلامي ، مراعيا في كل ذلك الطريق الوسط ، لا مجحفا في الاختصار ولا مبالغا في
الاطناب والاكثار