الصفحه ٢٧٩ :
وأخرج
الدارقطني وابن عساكر عن ابن المنكدر أن هدبة العذري أصاب دما فأرسل إلى أم سلمة ،
زوج النبي
الصفحه ٣٤١ : صال
وأصبحت
معشوقا وأصبح زوجها
عليه القتام
كاسف الظّنّ والبال
الصفحه ٣٥٩ : ، كانت وزوجها سمهر يقوّمان القنا بخط هجر. والعجاج : الغبار.
والأنابيب : جمع انبوبة ، وهي ما بين كل عقدتين
الصفحه ٣٩٦ : ، وهي الفقيرة التي لا زوج لها. ويحوط : يكلأ ويرعى. والذمار : بكسر الذال
المعجمة ، ما يحق على الانسان
الصفحه ٤٠١ : ).
(٤) وهي امرأة كانت
تقوم الرماح ، وكان زوجها سمهر أيضا يقوم الرماح يقال لرماحه السمهرية. وانظر ص
٣٥٩ حين
الصفحه ٤١٠ : أمّ
معاويه
هو لهند زوج
أبي سفيان ، أم معاوية ، من أبيات قالتها في وقعة بدر ، أوّلها
الصفحه ٤٦٨ : . وأراد بالحيّين : حيّ أبيها
وحيّ أمها. يعني : انها كريمة الطرفين. والخلو : الخلية ، أو الخالي من زوج
الصفحه ٥٤٤ : ). وفي شرح التبريزي : هو أحجم بن دندنة
الخزاعي زوج خالدة بنت هاشم ابن عبدالمطلب ، وكان أجحم هذا أحد سادات
الصفحه ٥٤٥ :
فتحبسي
وتشتمي وتوجعي
أم الخيار :
زوجة أبي النجم. والأصلع : الذاهب شعر الرأس. والقنزع : شعر حوالي
الصفحه ٥٩٧ : ترك
القطا ليلا لناما
فقال زوجها :
إذا قالت حذام فصدّقوها
فارتحلوا حتى
اعتصموا بالجبل
الصفحه ٦٢٩ : ، أي أقفر وألفته الوحوش. وجمرة
: بجيم وراء ، زوجة النمر بن تولب. ومأسل : بفتح الميم والسين المهملة
الصفحه ٦٤٥ : سفر ، فمرّت بقبر توبة ومعها
زوجها ، وهي في هودج لها ، فقالت : والله لا أبرح حتى أسلّم على توبة. فصعدت
الصفحه ٦٤٦ : زكريا في كتاب الجليس والأنيس ، عن إبراهيم بن زيد النيسابوري قال : مرّت ليلى
الأخيلية ومعها زوجها ، فقال
الصفحه ٦٦٨ : تنفست
الصعداء ، وقالت : لهان على ابن الخطاب وحشتى ، في بيتي ، وغيبة زوجي عني ، وقلة
نفقتي؟ فقال عمر
الصفحه ٨٧٧ : ، فرأيته ما لقي عليها ، فلما خرج بها زوجها نحو بلاده
اندفع يقول :
ألا ليت شعري
هل إلى أمّ جحدر