الصفحه ٨٨٠ : . والمبتلة : التامة الأعضاء. والهيفاء : الرقيقة الخصرين. ورود : رطب.
والوردة والرادة : الناعمة. والمقلة
الصفحه ٩٢٢ : لقيط لا يعرف له أب ولا أم إن رضي بهذا الصغار. وكان تامة ،
واستشهد به على رفع اسم الثاني مع تكرير لا مع
الصفحه ٩٣٩ : دليل على أن الطبقات التي وصلتنا من الكتاب غير تامة.
(٢) ٩ / ٢ ـ ١٩ (بولاق).
الصفحه ٦٦٩ :
وكسوة وكتب إلى عامله يسرّح إليها زوجها.
وقال مالك بن
أنس في الموطأ عن عبد الله بن دينار : ان عمر
الصفحه ٨٩٣ : الشّباب
علابها عظم
أقوى : خلا.
وظليمة : تصغير ظلمة (٥) ، وهي أم عمران زوجة عبد الله بن مطيع
الصفحه ١٠٣٢ : من
عند اهلي وغاديا
/ ١٣٩ / ٥٢ / ذو الرمة
أذو زوجة
بالمصر أم ذو خصومة
الصفحه ١٠٥٠ : زيد ترثي زوجها الزبير بن العوام
............................................................. خبر
الصفحه ٤٤ : عساكر في تاريخه. وأم حزرة : زوج جرير وافقت كنيتها كنيته. والموردون
: الذين يوردون إبلهم المياه. واللقاح
الصفحه ٧١ : بسند صحيح من طريق هشام بن عروة عن أبيه قال : قالت عاتكة بنت زيد بن
عمرو بن نفيل ترثي زوجها الزبير بن
الصفحه ٧٣ :
شواهده هذا البيت لصفية زوجة الزبير بن العوام ، وتبعه عليه طائفة. والأسانيد
الصحيحة تردّه.
فائدة :
قال
الصفحه ١٠٢ : القيد ، فلما
هزم العدو رجع أبو محجن حتى وضع رجله في القيد ، فأخبرت زوجة سعد سعدا بما كان من
أمره فقال
الصفحه ١٤٠ : جواب (أو). وإنما سألته «بأم»
وهي لم يستقر عندها علم). وفي ديوانه : (أي قلت للعجوز : لا زوجة لي هاهنا
الصفحه ١٨٤ :
فكان ، هجّيراها : زوّجوني ، قولوا لزوجي يدخل ، مهّدوا لي جانب زوجي. فقال
عمر بن الخطاب : ما لهج به
الصفحه ١٩٥ : الأخيلية ويقول فيها الشعر
، فخطبها الى أبيها فأبى وزوّجها غيره ، فجاء يوما كما كان يجيء لزيارتها فإذا هي
الصفحه ٢٥٠ :
هذا من أبيات للخنساء ترثي بها أخويها وزوجها ، وأوّلها :
تعرّقني
الدّهر نهسا وحزّا