الصفحه ٧١٦ :
الذي ما طرّ شاربه ، وليس مغايرا له. والشيب : بكسر أوّله ، جمع أشيب ، وهو المبيض
الرأس واللحية. وفي
الصفحه ٧٣٨ :
تقدّم شرحه في
شواهد حيث من قصيدة زهير (٢).
٥٢٢
ـ وأنشد :
وينمى لها
حبّها عندنا
الصفحه ٧٤٥ :
تقدّم شرحه في
شواهد الباء (١).
٥٣٤
ـ وأنشد :
إذا كنت
ترضيه ويرضيك صاحب
الصفحه ٧٤٧ :
ولم أقل خان
ولا ضيّعا
٥٣٧ ـ وأنشد :
إذا حنّت الأولى سجعن لها معا
تقدّم شرحه في
شواهد
الصفحه ٧٥٦ : ، انتهى. وفي شرح شواهد
الإيضاح لابن يسعون : والإزار هنا قيل على حقيقته ، أي لم يزل مذ بلغ من السنّ
والقدر
الصفحه ٧٦٤ :
٥٥٢
ـ وأنشد :
لمّا تزل برحالنا وكأن قدن
تقدم شرحه في
شواهد قد (١).
٥٥٣
ـ وأنشد :
وقاتم
الصفحه ٧٦٥ : :
أولها ، مثل وفد القوم. وهذا تمثيل. وإذا اتسع الموضع فسرت فيه الريح وإذا ضاق
اشتدت. قال ابن يسعون
الصفحه ٧٧٩ :
تقدّم شرحه في شواهد لو (١).
٥٧٤
ـ وأنشد :
لا تنه عن
خلق وتأتي مثله
عار
الصفحه ٨١٩ :
الطّير رطبا ويابسا
لدى وكرها
العنّاب والحشف البالي
تقدّم شرحه في
شواهد الباء ضمن
الصفحه ٨٧٣ :
هذا من قصيدة
لحسان بن ثابت رضياللهعنه وأوّلها :
لعمر أبيك
الخير يا شعث ما نبا
الصفحه ٨٩٠ :
تقدّم شرحه في
شواهد لو (٢).
٧٦٣
ـ وأنشد :
يبسط للأضياف
وجها رحبا
بسط ذراعيه
الصفحه ٩٣١ : عروبة في الطبقة الأولى من التابعين من أهل الجزيرة. سمع عائشة ومعاوية ، وروى
عنه ثابت ابن الحجاج ، وشهد
الصفحه ٩٣٦ : شرحه في
شواهد التنوين (١) :
٨٢٩
ـ وأنشد :
قالوا : أخفت؟
فقلت : إنّ ، وخيفتي
الصفحه ٩٤٤ : الروايات في بعض الأبيات. وذكر ابن الغواص في شرح ألفية ابن
معطي : أنه روى ابقالها ، فلا شاهد فيه حينئذ. وزعم
الصفحه ٩٦٠ : خير
جزاء ناقة واحد
ورجعت سالمة
القرى بسلام
سحام ،
بمهملتين مضموم الأول. وذى