الصفحه ٨٩٢ : ، لأن من
قرعك فقد قرعته. والأباريق : جمع ابريق. والبيت استشهد به على إضافة المصدر الى
مفعوله على الأولى
الصفحه ٩٢١ : الحارث بن مرّة بن عبد مناة ، باهلي. قال المصنف : ويشكل
عليه نداؤه في ضمرة في أول القصيدة. وقال : وقد يكون
الصفحه ٥ :
وهذا الكتاب قد
طبع للمرة الاولى بالمطبعة البهية بالقاهرة سنة ١٣٢٢ ه
وقام على نشره
المرحوم أمين
الصفحه ٩ : والزوائد ، ما لو رامه أحد غيري لم يكن له الى ذلك سبيل ولا فيه نصيب ،
وكان من جملة ذلك شرح ما فيه من الشواهد
الصفحه ٨٦ : . وقد أعاد المصنف هذا البيت في شواهد إن
المكسورة المشدّدة. وأنشده ابن يعيش في شرح المفصل وقال : خيرا
الصفحه ١١٩ : (١)
هذا من قصيدة
طويلة لعمرو بن كلثوم التغلبي ، وهي إحدى المعلقات ، وأوّلها :
ألا هبّي
بصحنك
الصفحه ١٤٨ : أخاها الوليد ، وقيل اسمها سلمى (٢) وأوّلها :
بتلّ نباتا
رسم قبر كأنّه
على علم
الصفحه ١٥٤ : أكديت.
وفي شرح
الشواهد للمصنف (٢) : قيل إن لبيدا لم يقل في الاسلام سوى قوله
الصفحه ١٩٢ : في
شواهد معنى البيت الأوّل : اخبريني قبل فراقك على أن منعك ما أطلبه منك بمنزلة
فراقك. وأجتوي : أكره
الصفحه ٢٠٥ : لزياد الأعجم مرفوعة
القوافي ، وفيها أبيات مجرورة ، وأول القصيدة :
ألم تر أنّني
أوترت قوسي
الصفحه ٢١٠ : شرحه في
شواهد أما (١).
٩٨
ـ وأنشد :
ألا طعان ألا
فرسان عادية
إلّا تجشّؤكم
حول
الصفحه ٢٥٣ : : أي من غلب سلب. قال المفضل
: أول من قال ذلك رجل من طيّ ، يقال له جابر بن رالان ، أحد بني ثعل ، وكان من
الصفحه ٢٧٤ : ء.
والقاع : الصلب. وممحل : مجدب. وأيسر : أسرع إجابتهم. والضنك : الضيق ، أي أعنهم
في ضيقهم.
والبيت الأول
الصفحه ٣٣٩ : فِجاجاً) كذا قاله المصنف. وقال التبريزي : علق نفيس : مال يبخل
به. وتعار وتباع : بالتذكير والتأنيث ، الأول
الصفحه ٣٥٨ :
أمسيت أمسيت غاديا
تقدم شرحه في
شواهد إذا (١).
١٦٧
ـ وأنشد :
كهزّ
الرّدينيّ تحت العجاج