الصفحه ١١١ : الأعشى (١). وهو أحد المقلين الثلاثة الذين فضلوا في الجاهلية (٢). ذكر ذلك صاحب منتهى الطلب. وفي شرح ديوانه
الصفحه ١٩٩ : . والواو : في (واغبرت) للحال.
قال ابن يسعون : وقد كان ينبغي أن ينصب سيان ، لأن المعرفة أولى بأن تكون اسم
الصفحه ٢١٢ : هذا البيت من الأبيات المذكورة لحسان. ثم
رأيت في شرح أبيات الكتاب للزمخشري البيتين الأوّلين لحسان
الصفحه ٢٥٩ : . وقوله (بين بينا) وقد أورد المصنف هذا البيت في شرح
الشذور شاهدا على تركيب الظروف وبنائها. وقوله (ونحن
الصفحه ٣٣١ :
إلى الهاويه
ألفيتا عيناك
عند القفا
أولى فأولى
لك ذا واقيه
الصفحه ٣٧٨ : كليب تسبّني
تقدم شرحه في
شواهد الخطبة (١).
١٨٧
ـ وأنشد :
يغشون حتّى
ما تهرّ كلابهم
الصفحه ٣٩٩ :
قال ابن يسعون
: هذه الأبيات لرجل من أزد السراة (١). وقيل هي لعمرو الجنبيّ (٢) وأراد : بالأول عيسى
الصفحه ٥٦٣ : جابر بن جني في ذلك هذه القصيدة.
وقال ابن
الأنباري في شرح المفضليات : الجديد هنا الشباب. والمصرم
الصفحه ٦١٦ : ذكر (٢) في الجاهلية ، وأنكر الخمر والسّكر ، وهجر الأزلام
والأوثان ، وقال كلمته التي أوّلها
الصفحه ٧٠٩ : طويلة أوّلها :
ألا هل عم في
رأيه متأمّل
وهل مدبر بعد
الإساءة مقبل
وهي
الصفحه ٧١١ :
تقدم شرحه في
شواهد أم ضمن قصيدة لبيد (١).
٤٨١
ـ وأنشد :
يا خزر تغلب ماذا بال نسوتكم
هذا من قصيدة
الصفحه ٧٣٢ :
وخبّرته عن
أبي الأسود
تطاول ليلك :
كناية عن السهر. قال المصنف في شرح شواهد : وهو خطاب لنفسه
الصفحه ٧٥٠ :
شاهد منذ ومذ
٥٤١
ـ وأنشد :
وربع عفت آثاره منذ أزمان
تقدّم شرحه في
شواهد (حتى) ضمن قصيدة امرى
الصفحه ٨٨١ : في
الكبرى (٤) : البيتان للأغلب العجلي ، وكان من المعمرين. وأورد
الأوّل بلفظ المصنف ، والثاني :
حنين
الصفحه ٨٨٢ : فأسلم ، وحسن إسلامه. وهاجر
وتوجه الى الكوفة مع سعد بن أبي وقاص ، واستشهد في وقعة نهاوند ، يقال إنه أوّل