الصفحه ٩٦١ :
تقدم شرحه في
شواهد أم (١).
٨٥٤
ـ وأنشد :
يا ما أميلح غزلانا شدنّ لنا
هو من أبيات
أولها
الصفحه ٣١٣ :
موضع (١). وسجام ، بكسر أوله ، مصدر ، سجم الدمع : أي سال.
وتعوجوا : من العوج ، وهو عطف رأس البعير
الصفحه ٤٢٧ : ، قاله التدمري في شرح أبيات
الجمل. قال أبو حاتم : قلت للأصمعي : كيف؟ قال : غدت من عليه. والقطا : انما
الصفحه ٤٧٧ :
الفريئة :
الأتان. وفي شرح الكامل للبطليوسي : يروى أن الحطيئة دخل على سعيد ابن العاص
يتغدّى ، فأكل
الصفحه ١٠٩١ : القصيدة (تحليلها) وشرحها
٥٢٩.............................................. قصائد
أول كل منها (بانت سعاد
الصفحه ١١٠٦ : أولها
٦٧٩............................................................ شرح
معنى الشاهد
٤٣٨
الصفحه ١١١٥ : الذمّ أجمعا
أبيات لحاتم بن
عبد الله
شرح الابيات
٥٣٣ ـ
فمهما لي
الليلة مهما ليه
الصفحه ٢١ : الحاء والدال المهملتين وسكون النون بينهما وآخره جيم ،
حكاه ابن يسعون في شرح شواهد الايضاح. وقال
الصفحه ١٣٠ : ء
هذا من قصيدة
لزهير بن أبي سلمى وأوّلها (١) :
عفا من آل
فاطمة الجواء
فيمن
الصفحه ٢١٥ : رأيت في شرح أبيات الكتاب للزمخشري قال : البيت من قصيدة
طويلة لعمرو بن قنعاس المرادي (٢) أوّلها
الصفحه ٢١٨ : في ديوانه ٦٣٨ ، والخزانة ٢ / ٥١ ، والتاج (بلد).
(٢) في شرح الديوان :
(البلدة الاولى : كركرة الصدور
الصفحه ٣١١ : . واستشهد ابن مالك في شرح
التسهيل به على أن المضارع المعطوف عليه ماض يكون ماضي. المعنى : فامرّ ماضي ،
المعنى
الصفحه ٤٠٣ : :
رسم دار وقفت
في طلله
كدت أقضي
الحياة من جلله
هذا البيت
تقدّم شرحه في حرف
الصفحه ٤٢٣ :
الهذليين ورد البيت برواية : (الربيلة) وشرحها بمعنى : (كثرة اللحم وتمامه).
(٤) قوسى : بفتح أوله
، وضمه معا
الصفحه ٤٨٠ :
وأوّل القصيدة (١) :
هل غادر
الشّعراء من متردّم
أم هل عرفت
الدّار بعد توهّم