الصفحه ٣٤٢ : قلوب
الطّير رطبا ويابسا
لدى وكرها
العنّاب والحشف البالي
فلو أنّ ما
أسعى
الصفحه ٣٤٣ : راض
يريض. وقوله : (حلفت ... البيت) والفاجر : اللازب. وصال : المصطلي بالنار. والقتام
، وكاشف البال
الصفحه ٣٤٤ :
ثعالب ذلك الموضع لا ترعى من خوف هذه العقاب. والحشف : أردأ التمر. والبالي
: العتيق. ومجد مؤثل
الصفحه ٤٥٣ : المال
غير من جمعه
ما بال من
غيّه مصيبك لا
تملك شيئا من
أمره فدعه
الصفحه ٤٨٥ : صباحا
أيّها الطّلل البالي
وهل يعمن من
كان في العصر الخالي
الصفحه ٥٠٨ : سريعا. وتتركها : بالنصب عطفا على تطير ،
وشنا حال ، وهي القربة البالية. والبيداء : المفازة. والبلقع
الصفحه ٥٣١ :
وقائلة ما
بال أسرة غاديا
تنازى وفيها
قلّة وخمول
تعيّرنا أنّا
قليل عدادنا
الصفحه ٥٥٢ : :
ما بال
لومكها وجئت تعتلها
حتّى اقتحمت
بها أسكفّة الباب
يقال : عتله :
إذا
الصفحه ٥٩٥ : والحشف البالي
تقدّم شرحه في
شواهد الباء ضمن قصيدة امرىء القيس (١).
٣٥٥
ـ وأنشد :
فخير
الصفحه ٥٩٧ : ء العاقبة ، وهو
بمعنى الوبال. قال الأعلم : وكأن التاء بدل من الواو كالتراث والتجاه ، أي إذا خفت
وبال أمر
الصفحه ٦٤٤ : .
والرمّة : بكسر الراء وتشديد الميم ، العظام البالية. والجمع : رمم ورمام. يقال :
رم العظم يرم أي بلى. ويهش
الصفحه ٦٤٦ :
فما باله لم
يسلّم عليّ كما قال!! وكانت الى جانب القبر بومة كامنة ، فلمّا رأت الهودج
واضطرابه فزعت
الصفحه ٦٥٩ :
لجرير يهجو بها الفرزدق ، أوّلها :
ما بال جهلك
بعد الحلم والدّين
وقد علاك
مشيب
الصفحه ٦٦١ : الأشارة موصوف بأل ، وهو (١) :
ألا أيّهذا
الباخع الوجد نفسه
لشيء نحته عن
يديه
الصفحه ٦٩٧ : ناعمى بالي
وبعده :
ألم يشفينّك
أنّ نومي مسهد
وشوقي إلى ما
يعتريني وتسهالي