الصفحه ٦٧١ : في الاصل كل رملة انصرمت من معظم الرمل. وخلق
: بفتحتين ، بال ، يستوي فيه المذكر والمؤنث. وعاف : دارس
الصفحه ٧٧٥ :
الذي قوّضت أخبيته وابتزت عمده. والبالي الذي ذهبت آثاره. ومسلوب وبال : بدل
من ربعين. ويروى (وما بكا
الصفحه ٩٧ : (٣) :
دراكا فلم ينضح بماء فيغسل
وقال في قصيدته
اللامية وتمامه فيها (٤) :
وكان عداء الوحش منّي على بال
الصفحه ٢٣٩ : رحما
ولا يخون إلا (١)
استأثر الله
بالوفاء وبال
عدل وولّى
الملامة الرّجلا
الصفحه ٤٠٥ : ء
إنّما الميت
من يعيش كئيبا
كاسفا باله
قليل الرّجاء
فأناس
يمصّصون ثمارا
الصفحه ٤٥٩ :
فما بالي
وبال ابني لبون
وما ذا تبتغي
الشّعراء منّي
وقد جاوزت
حدّ الأربعين
الصفحه ٧٧٤ : :
على ربعين مسلوب وبال
هو لابن ميادة
وأوّله :
أمن طلل
بمدفع ذي طلال
أمحى جديده
الصفحه ٩٦ : الطلل البالي
وهل يعمن من كان في العصر الخالي
الصفحه ١١٢ :
أورق ، ومثله أيفع فهو يافع. وقيل : أيضا ورق ، وعدّى تعطو بإلى على تضمينه معنى
تميل في مرعاها إلى كذا
الصفحه ١٦٧ : :
الوطىء. والخلل ، بكسر أوّله ، جفون السيوف. والمنهج : المخلق. والمح : البالي.
والخدن : الترب. ومعنى البيت
الصفحه ٢٠٧ : الحشا
محاذرة من أن
يقال لئيم (١)
والرميم :
البالي ، من رمّ العظم يرم بلى. وفعيل
الصفحه ٢١٨ : من طريق محفوظ بن علقمة عنه : ان رسول صلىاللهعليهوسلم قال : إذا بال أحدكم فلا يستقبل الريح ولا
الصفحه ٢٥٩ : القصيدة.
قوله : يا ذا
المخوّفنا ، استشهد به على إضافة الوصف المعرّف بأل الى الضمير ، وقوله : حينا :
أي
الصفحه ٣٤٠ : عم صباحا
أيّها الطّلل البالي
وهل يعمن من
كان في العصر الخالي
وهل يعمن
الصفحه ٣٤١ : صال
وأصبحت
معشوقا وأصبح زوجها
عليه القتام
كاسف الظّنّ والبال