الصفحه ١٠٢٧ :
الى الله
اشكو بالمدينة حاجة
وبالشام أخرى
كيف يلتقيان
/ ٥٥٧ ٨٣٩ / ٣٢٩ ٦٦٧
الصفحه ١١٢٧ :
لأبي دؤاد
٦٦٧ ـ
إلى الله أشكو بالمدينة حاجة
٦٦٨ ـ
أقول له ارحل لا تقيمنّ عندنا
لم يسم
الصفحه ٧٣٤ :
إذا ما أزمة أزمت
والأسد أسد
الشّرى والبأس محتدم
لا يقبض
العسر بسطا من
الصفحه ٦٧٧ : : كأن الشريبان يكون من أحدهما بعض ما يندم عليه
فلذلك سميا نديمين. ونجران : مدينة معروفة.
فائدة :
عبد
الصفحه ٩٢٧ : أسامه
فيكون رجل أشجع
من الأسد؟ فقال : أما رأيت مجزأة بن ثور فتح مدينة ، والأسد لا يفتح مدينة
الصفحه ٥٨٠ : (١) :
من كان أخطأه
الرّبيع فإنّه
نصر الحجاز
بغيث عبد الواحد (٢)
إنّ المدينة
الصفحه ٦٠٢ : الزبير ، حدثني محمد بن معن الغفاريّ قال : أقحمت السنة المدينة ناسا
من الأعراب ، فحلّ المذاد (٣) منهم صرم
الصفحه ٧٣٦ : للتبعيض ، والمراد : وصف الجارية بأنها لم تأكل الفستق وأنها بدوية.
٥١٩
ـ وأنشد :
أخذوا المخاض
من
الصفحه ٨٦٧ :
٧١٥
ـ وأنشد :
فمن يك أمسى
بالمدينة رحله
فإنّي وقيّار
بها لغريب
الصفحه ٥٢٦ :
أخيه كعب يخوّفه ويدعوه الى الاسلام (١) :
من مبلغ كعبا
فهل لك في الّتي
تلوم
الصفحه ٨٨ :
ومنها :
ألسنا أحقّ
النّاس يوم تقايسوا
إلى المجد
والمستأثرات الجسائم
الصفحه ٣٤٤ : لبيدا قدم المدينة ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من أشعر الناس؟ فقال : يا حسان ، أعلمه. فقال حسان
الصفحه ٨٩٣ :
أقوى من آل
ظليمة الحرم
فالعيرتان
فأوحش الحطم (١)
وبعد هذا البيت
الصفحه ٢٩٧ : الى قومي كتابا كصحيفة المتلمّس. قال الخطابي : يقول : لا أحمل الى قومي
كتابا لا علم لي بما فيه.
وقال
الصفحه ٣٥٥ : ٣ / ١٩ والخزانة ٣ / ٢٢. ونسبه ابن قتيبة في الشعراء ٢٧٩ الى
ربيعة بن مقروم ، وقال : (أخذه من قيس بن الخطيم