الصفحه ٤٤ : . ونجد : الناحية التي بين الحجاز والعراق.
قال الواقدي : الحجاز من المدينة الى تبوك ، ومن المدينة الى طريق
الصفحه ٨٦٨ : من المدينة إلى الصاف ،
فحبسوه عند أمهم الرباب بنت قرط. ضابيء : بالمعجمة والموحدة وهمزة. وقيّار : بفتح
الصفحه ٢٧٦ :
فبيّت هدبة
زيادة فقتله ، فرفع إلى سعيد بن العاصي ، وكان أمير المدينة ، رفعه عبد الرحمن ،
أخو زيادة
الصفحه ٧٢ :
يقال له ذو الخمار ، منطلقا يريد الرجوع إلى المدينة ، فلقيه رجل من بني
تميم يقال له العقد بن زمّام
الصفحه ٣١٧ : إلى سواع ، قال
راشد : فالفيت مع الفجر إلى صنم قبل صنم سواع ، وإذا صارخ يصرخ من جوفه : العجب كل
العجب
الصفحه ٢٩ : تميم بن سعد بن هذيل ، شاعر
مجيد أدرك الجاهلية والاسلام ، ورحل الى المدينة ، والنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٦٩ : فدفن بمكة ، فقدمت
عائشة من المدينة فأتت قبره فوقفت عليه فتمثلت بهذين البيتين : وكنا كندماني جزيمة
الصفحه ٢٩٩ : ، ثنا ثعلب عن الزّبير ، عن
شيخ قال : ثنا ، رجل من الخضر بالسّعد ، وهو موضع (٢) قال : جاءنا نصيب إلى
الصفحه ٧٦٨ : ء الدولة الأموية من أهل المدينة. قال
الآمدي (١) : وهو القائل :
إنّي إذا خفي
الرّجال وجدتني
الصفحه ٥٢٥ : صلىاللهعليهوسلم مع أصحابه مكان المائدة من القوم متحلقون حوله ، فيلتفت
الى هؤلاء مرة فيحدثهم والى هؤلاء مرة فيحدثهم
الصفحه ٢٨٨ : المدينة حين خرج إلى بدر الصغرى ، وبعثه سرية في
ثلاثين راكبا الى أسير زارم اليهودي (٢) بخيبر فقتله. وبعثه
الصفحه ٣٣٥ : علي بن رباح قال : حدثني شيخ صار
بأفريقية من أهل المدينة ، قال : سمعت حسان بن ثابت في جوف الليل وهو
الصفحه ٥٥٧ : :
إلى الله
أشكو بالمدينة حاجة
وبالشّام
أخرى كيف يلتقيان
قال العيني في الكبرى
الصفحه ٦٢٢ : والله ، قالت : أنا التي تقول فيها :
عاد له من كثيرة الطّرب ... الأبيات
ثم مضى حتى دخل
المدينة فأتى
الصفحه ٨٣٩ :
هو لأبي دؤاد
فيما عزاه الثعلبي في تفسيره.
٦٦٧
ـ وأنشد :
إلى الله أشكو بالمدينة حاجة
تقدم شرحه