والقرّ : مركب للنساء. وتخفق : تضطرب. وكررت : رجعت. وعان : أسير. وفككت : نزعت. والكبل : القيد (١). وفداني : دعا لي بالفداء. وبسحرة : السحر الاعلا. وعاث : مفسد : ونياطه : وسطه. ولوث : قوة. ومذعان : مطاوعة. والفنا : عنب الثعلب. وتعاور : تداول. وأوطف : سحاب قريب. وحنّان : يصوت بالرعد. وهيكل : فرس ضخم. وأفانين : أنواع. وكز : منقبض. وان : فاتر والأعفر : الاحمر. وانضرجت ، بالجيم : انقضت. وشماريخ : أعالي. وثهلان : جبل. وسام : فرس مشرف. وساهم : متغير الوجه. وحسان : بضم الحاء ، حسن الخلق. واعطاف : نواحي. والمطايا : الأبل. وبركنه : جانبه. ومجر : عسكر. وغلّان : نبات. والأنيعم : واد. وزها : مقدار كثير. وأركان : جوانب. ومطوت : مددت في السير. والجون : الفرس الأشهب (٢). وبادنا : سمينا. وقوله : (ثياب بني عوف .. الابيات الثلاثة) سقطت من رواية الاصمعي وذكرها ابن ميمون في منتهى الطلب (٣). وقوله : مطوت بهم ... البيت. يروى :
سريت بهم حتّى تكلّ مطيّهم
كما رواه المصنف ، أي حملتهم على سير الليل. فالباء في (بهم) للتعدية. أي أسريتهم وأمطيتهم. والمعنى : حملتهم على السرى وعلى المطو ، وهو مدّ السير وأبعاد السفر. والغزاة : جمع غاز. وحتى هنا حرف غاية يقع بعدها الجمل المستأنفة ، لا عاطفة لمصاحبتها لواو العطف ، ولا جارة لرفع الجياد بعدها. وهو مبتدأ خبره جملة ما يقدن. وزعم الجرمي : أنها في البيت عاطفة ، وان أقرنت بالواو كما يقترن لكن بالواو ، وهي عاطفة. وتكل بفتح أوّله وكسر الكاف تتعب وتعيى. والأرسان : جمع رسن ، وهو الحبل. وبأرسان متعلق بيقدن. ويجوز كون الباء للحال متعلق
__________________
(١) وهذا على رواية : (الكبل) وليس (الحبل) كما في ذكر البيت ، وانظر الحاشية رقم ٣ ص ٣٧٤.
(٢) قوله : والجون : الفرس الاشهب ، خطأ. لان الجون من الأضداد ، يقال للأسود والابيض.
(٣) قوله : ثياب بني عوف ، الأبيات الثلاثة سقطت من رواية الأصمعي غير صحيح لأنها ليست من تلك القصيدة ، وإنما رويها مضموم وروى تلك مخفوض اه. شنقيطي.