الصفحه ٣٣٦ :
فقلت : وما البيت؟ قال : قلت (١) :
وإنّ امرءا
يمسي ويصبح سالما
من النّاس
الصفحه ٣٤٢ : ، ومنهم المصنف في التوضيح هذا
البيت على أن نحو أذرعات يجوز فيه الكسر في النصب منوّنا وغير منوّن. والاعراب
الصفحه ٣٤٦ : الطواء للضرورة ، وهو مقصور. وقد استشهد ابن أم قاسم
بالبيت على ذلك. والحبل : الامتلاء. ويسلو اللبانة : أي
الصفحه ٣٤٩ : العواقب
وبعد قوله ولا
عيب ... البيت :
تخيّرن من
أزمان يوم حليمة
إلى اليوم
الصفحه ٣٦٦ :
__________________
(١) في الاغاني : (دون
خليل).
(٢) في الاغاني : (صاقبت)
أي قاربت. وهذا البيت متأخر بالترتيب على البيت
الصفحه ٣٦٨ : على توهم دخول
أما في أول الكلام. ويروى : (فأما الناس) ، وفي البيت ادخال (ما) على (حاشا).
وفعالا بفتح
الصفحه ٣٨٧ : ء لبني أسد. قوله : (فمن مبلغ الأحلاف .. البيت)
أورده المصنف في : هل (٤). والأحلاف : قبائل تحالفت. قال
الصفحه ٣٨٨ : فطمت فقد تمّمت. وقوله : (فتغلل لكم ... البيت) تهكم واستهزاء (٣). ويقال طوى كشحه على كذا : أي لم يظهره
الصفحه ٣٩١ : : بغين معجمة وموحدة وراء ، الزمن الباقي. ويطلق على
الماضي أيضا ، من الاضداد. وفي البيت جزم حيثما فعلين
الصفحه ٣٩٤ : ترفع ثوبه لاشراف الرقبة التي
يربأ فيها لأصحابه انتهى. واستشهد سيبويه في هذا البيت على إدخال النون في
الصفحه ٣٩٦ : :
وما ترك قوم
لا أبالك سيّدا
يحوط الذّمار
في مكرّ ونائل
وأبيض ...
البيت. وقد
الصفحه ٤٠٠ : بغيره
إذا عقد مأفون الرجال تحلّلا
(٥) انظر اختلاف رواية البيت في الجمهرة ١ / ٥١
الصفحه ٤٠١ : ).
(٣) لم يشرح السيوطي
البيت : (وإني امرؤ أعددت ..). ففي شرح شواهد الشافية : (قوله : واني امرؤ أعددت ،
أي
الصفحه ٤٠٢ : المصدر
في موضع الصفة. قال أبو حاتم : ويجوز عندي النائي ممدود كالقاضي ، فحذف الياء. قال
: وأظنّ هذا البيت
الصفحه ٤٠٥ : بن ماء السماء. وكاسفا باله : سيئا حاله. وقوله : البيت ، أورده
المصنف. والبيت استشهد به على اعمال رب