الصفحه ١٥٥ : : البيت
الأوّل ليس له فقد نسبه ابن سعد في طبقاته لقردة بن نفاثة من الصحابة من أبيات ،
أوّلها :
بان
الصفحه ١٥٩ : أورد المصنف هذا البيت في
مبحث (مهما) مستشهدا به على أن مهما عند أبي يسعون حرف ، إذ لا يكون مبتدأ لعدم
الصفحه ١٦٢ : ، وهو
بياض السراب وترقوقه. ويقال تنزع إليه وتسرع بمعنى ، ورويا في البيت. وأبغض العجم
، تقديره وأبغض
الصفحه ١٦٤ : العام منه
أو متى عهد أهله
وهل يرجعن
لهو الشّباب وعاطله
وقبل هذا البيت
وهو أوّل
الصفحه ١٧٢ : . قال الأعلم في
شرح هذا البيت : والفريق يقع للواحد والمذكر وغيره ، كصديق وعدوّ. وقال المصنف في
شواهده
الصفحه ١٧٧ : يبالي ما صنع. وقوله : (إذا جئت فامنح ... البيت)
أورده المصنف في حرف الكاف على وجه آخر ، بلفظ
الصفحه ١٨٤ :
منصوب بتذكره المصدر المضاف لفاعله والآيات : الآثار والعلامات. ومعنى صدر البيت
الرابع : إنه يتهيأ ويستعدّ
الصفحه ١٨٨ : : النشاط. والوهص : كسر الشيء الرخو. والوقص : كسر العنق. وأورد في
الصحاح البيت بلفظ : (فوقصه) : وقال إنه
الصفحه ١٩٨ : الحال عليها.
__________________
(١) الخزانة ٢ / ٣٤٢
وقال إن البيت ملفق من بيتين ، وانظر اللسان (سرح
الصفحه ٢٢١ :
استشهد النحاة
بالبيت على تعدي نبّأ إلى ثلاثة مفاعيل ، فالأول النائب عن الفاعل (٢) ، والثاني ليلى
الصفحه ٢٢٢ : .
وقد أورد
المصنف البيت الثاني في الكتاب الخامس على اشتراط الصفة لما وطىء به من خبر أو صفة
أو حال. وفي
الصفحه ٢٢٨ : الرأس ، وهو أبطأ
الرأس شيبا. ورب : بضم الراء وفتح الباء مخففة ، لغة في رب. وقد استشهد الفارسي
بالبيت على
الصفحه ٢٢٩ : أن
__________________
(١) ويروى البيت (حبك
النطاق).
(٢) في أشعار
الهذليين ٢ / ٩٢ : (كان أبو
الصفحه ٢٣٤ : . واللوعة : حرقة قلب الحزين. والبيت أورده المصنف على أي
للنداء : وقال الدماميني : ليس في البيت ما يعين حال
الصفحه ٢٣٥ : لرعاية القافية. والمعنى : لكن أنا لا أقليك. والبيت
استشهد به المصنف على وقوع أي تفسيرا للجمل. وقد استشهد