الصفحه ٩ : ؛ ثم خطر لي أن أفرد
الكلام على الشواهد فشرعت في كتاب بسيط وجامع محيط أورد فيه عند كل بيت القصيدة
الصفحه ١٠ :
المعنى لاشتمالها على حكمة أو مثل أو نادرة أو وصف بليغ أو نحو ذلك. وإن
كان البيت من مقطوعة وهي ما
الصفحه ١٢ :
شواهد الخطية
١
ـ أنشد :
أشارت كليب بالأكف الأصابع
هذا عجز بيت
للفرزدق صدره :
إذا قيل أيّ
الصفحه ٢٠ :
الباب الأول
شواهد الهمزة
٣
ـ أنشد :
أفاطم مهلا بعض هذا التّدلّل
هذا صدر بيت
لامرىء القيس
الصفحه ٢١ :
ندائه تاما. أخرج ابن عساكر عن الاصبغ بن عبد العزيز قال : سألت نصيبا ، أي
بيت قالت العرب أنسب! فقال
الصفحه ٤٩ :
: احتزن وتحزن بمعنى ، وأنشد البيت. والبكيّ : الكثير البكاء بوزن فعيل. والصبا ،
بكسر أوّله والقصر ، التصابي
الصفحه ٥٤ : : هلكت إن
لم تحمل حمالتي بجهد. انتهى.
وقد أورد
الفارسي هذا البيت في الشيرازيات وأورد بعده :
ما بعدنا
الصفحه ٦١ :
وقد استشهد
المصنف بهذا البيت في التوضيح على جواز إلحاق نون الوقاية. ثم رأيت القالي قال في
أماليه
الصفحه ٧٠ :
واللوثة بالضم : الضعف ، وبالفتح الشدة. فان حمل على الأوّل : فمعنى البيت
أنهم يشتدون إذا لان الضعيف
الصفحه ٧٤ :
٢٠
ـ وأنشد :
ما إن أتيت بشيء أنت تكرهه
هذا صدر بيت
للنابغة الذبياني وعجزه :
إذن فلا رفعت
الصفحه ٧٦ : بتقديرلات. قال أبو
حيان : وأنشد الفرّاء هذا البيت :
إلّا الأواريّ لا إن ما أبينها
واستدل به على
جواز
الصفحه ٧٧ : . وقوله :
قالت ألا ليتما هذا الحمام ... البيت
أورده المصنف
في ليت مستشهدا به على جواز إعمال ليت مع ما
الصفحه ٨٦ : .
واستشهد النحاة
بالبيت على جواز تقديم معمول خبر (لا يزال) عليها. واستشهد به المصنف على زيادة (ان)
بعد (ما
الصفحه ٨٨ : حتّى هداهم
بنا الله
إلّا مثل شاء البهائم
وهي طويلة جدا.
والاستفهام في البيت
الصفحه ٩٥ :
والأهوج : الأحمق. ومنعب ، بنون وعين مهملة ، يحرّك رأسه وعنقه. وأورد ابن
قتيبة هذا البيت في كتاب