الصفحه ٦٣٤ : . واللهازم : جمع لهزمة وهي الأشداق. والبيت
استشهد به على جزم فعل المتكلم بلا الناهية ، وهو قليل.
٣٩٥
الصفحه ٦٤٧ : أولها : بانت سعاد (٢). وأول البيت :
لقد أقوم
مقاما لو يقوم به
أرى وأسمع ما
لو
الصفحه ٦٥٥ : (٣) ... ومعنى البيت : ان كان طال ليلي بهذا الموضع لقتل
أخي ، فقد كنت أستقصر الليل وهو حيّ. والعوذ : الحديثات
الصفحه ٦٥٨ : (٥)
عمد البيت
وأوتاد الإصار
نحسن الهبأ
إذا استهبأتنا
ودفاعا عنك
بالأيدي الكبار
الصفحه ٦٥٩ : وأنشد البيت (١). وقد وقع فيه إيلاء لو الجملة الأسمية ، فقيل هو على
ظاهره شذوذا. وقيل على تقدير فعل ، أي
الصفحه ٦٦١ :
التراب. والمواطر : جمع ماطرة. ومن أبيات هذه القصيدة بيت استشهد به على
وصف أي في النداء باسم
الصفحه ٦٨٠ : أمزّق (١)
هذا البيت من
قصيدة طويلة للممزّق ، واسمه شأس بن نهار بن الأسود بن جبريل بن عباس بن
الصفحه ٦٩٤ :
أضاءت لك
النّار الحمار المقيّدا
فلم يلبثوا أن
جاءهم في قول الفرزدق هذا البيت ، وبعده
الصفحه ٧١٨ :
ولا أروي مستشهد ابن الشجري بالبيت على مجيء أطولت مصححا على الاصل كأطيب
واستحوذ. وقال الأعلم : أراد
الصفحه ٧٦٠ :
لا تنوّن ولا يدخلها أل ، وأنشد البيت. ثم قال : أراد النون الخفيفة فوقف. وقيل
: غضيا بالمثناة
الصفحه ٧٦٣ : في سفل دارها ، فقالت المرأة : فبات نيلته لا ينام ، يتردّد في البيت ، حتى
ظننت أنه قد عرض له (جنّي
الصفحه ٧٧٤ :
حرف الواو
٥٦٣
ـ وأنشد :
فأصبح لا يسألنه عن بما به (١)
والبيت قال
العيني : لم يسم قائله
الصفحه ٧٩٢ :
أي صار ترابها
مثل الخمر. وقال البطليوسي : هذا البيت لأعرابي أصابته قوباء ، فقيل له : اجعل
عليها من
الصفحه ٨٠٢ : الباء ، رابية فيها رمل وطين ، أو طين وحجارة يختلطان.
والجمع : برق. وثهمد : بالمثلثة ، موضع. والبيت
الصفحه ٨٠٤ : .
والجيب : القميص. وقد أوردت الفقهاء هذا البيت ممثلين به للنوح الذي يعذب عليه
الميت لإيصائه به. وتبع