الصفحه ٣٨٦ : يستحمل الناس نفسه
ولا يغنها يوما من الدهر يسأم
وفي الديوان قال : (زاد هذا البيت
الصفحه ٣٩٥ :
يسعون : فعلى هذا في البيت حذف المفعول ، تقديره : ربما أوفيت مرقبة أو
شرفا في رأس علم. وبعد هذا
الصفحه ٤٠٣ :
انصرفت ، بدل انحرفت. ويحلحل : بدل يحول. أي لم يحرّك. والبيت استشهد به
على إضمار رب بعد الفا
الصفحه ٤٢١ : : امرأته. والبيت في الاصلاح ١ / ٣٢١ والاساس ، روق ، والمخصص ١٤ /
٧٠ ، والافنان هنا : الانواع واحدها فنّ
الصفحه ٤٨٣ :
أصله من أحببت (١). والبيت استشهد به المصنف في التوضيح على حذف مفعولي ظن
اختصارا. وقوله : (جادت
الصفحه ٤٩١ : لا تستنكر الاقواء ويقول : قلّت قصيدة إلّا وفيها ،
الاقواء ، ويعتل لذلك بأن كل بيت منها شعر قائم برأسه
الصفحه ٤٩٦ : ابن يسعون
: الصحيح أن هذا البيت لعمران بن إبراهيم الأنصاري ، وقيل إنه لامرىء القيس (١) ، وبعده
الصفحه ٥٢٩ : النعش ذكره الجوهري ، وأنشد عليه البيت. وقيل : الحالة (١) ، جزم به التبريزي وغيره. والحدباء : تأنيث
الصفحه ٥٣٤ : الظاهر مقام المضمر.
وفي البيت رد العجز على الصدر. قوله : (صفونا فلم نكدر) أي صفة أنسابنا فلم يشبها
كدرة
الصفحه ٥٥٩ : يذكره السيوطي هناك كاملا) أي البيت الشاهد.
(٢) ليس البيت في
ديوان المجنون.
(٣) الخزانة ٤ / ٨٠
الصفحه ٥٦٩ : نويرة استنشده قصيدته في أخيه : وكنا
كندماني جذيمة ... البيتين.
وأخرج ابن أبي
الدنيا والبيهقي في شعب
الصفحه ٥٧٥ : ورب ليل. والبيت استشهد به المصنف على ذلك في حرف الواو. وقوله
: (كموج البحر) بيان لكثافته وظلمته
الصفحه ٦٠٩ : ص
٨٦ وفيه : (من مي ...). والكامل ٦٩٢ ، والاغاني ٥ / ٦٣
(٢) الكامل ٦٩١ ،
وليس البيت هو أول القصيدة في
الصفحه ٦١٨ :
تعلّل جاذبه (٣)
__________________
(١) رواية البيت كما
في ديوانه ٤٠ :
هوى آلف جا
الصفحه ٦١٩ : يتعلل بالشيء يقوله ، وليس بعيب. والبيتان
المذكوران مطلع قصيدة طويلة ، ومنها :
لها بشر مثل
الحرير