الصفحه ٣٦٦ : من قلله
قد أصون
الحديث دون أخ (١)
لا أخاف
الأذاة من قبله
الصفحه ٣٨٤ :
بالحديث المرجّم
متى تبعثوها
تبعثوها ذميمة
وتضر إذا
ضرّيتموها فتضرم
الصفحه ٣٩٤ : ، كأنه استأنف الحديث. وليس في موضع حال ، لأن هذه النون لا تدخل
على الحال. قال الفارسي وغيره : ووجه دخولها
الصفحه ٤٤٠ : ، يقال له خالد ، فردّها ، ثم انتقل هو فنزل في بني ثعل وتمامه (١) :
ولكن حديثا ما حديث الرّواحل
الصفحه ٤٧٩ :
وتمنع ليلى
منك عذبا ممنّعا
ألا إنّ ليلى
لا يرام حديثها
كبيض الأنوق
لا ترى فيه
الصفحه ٤٨١ : أقدم
قال شارح
المعلقات : هذه القصيدة تسمى المذهبة (٣). وكان من حديث عنترة أن أمّه كانت أمة
الصفحه ٤٩٤ : حديث ولا صالي
تقدم شرحه في
شواهد الباء ضمن قصيدة امرىء القيس (١).
٢٧٩
ـ وأنشد :
قد
الصفحه ٥٦٣ : بأصبهان حديث ، أن عرفجة بن سعد أصيب
أنفه يوم الكلاب ، فكسر الكاف ، فقال له مستمليه : أيها القاضي ، إنما هو
الصفحه ٦١١ : ابن أبي ربيعة وشعره وظرفه ومجلسه وحديثه ، فتشوّقن إليه وتمنّينه ، فقالت
سكينة : أني لكنّ به ، فبعثت
الصفحه ٦٢٥ : صلىاللهعليهوسلم :
إن تغفر
اللهمّ تغفر جمّا
وأيّ عبد لك
لا ألمّا
قال الترمذي :
حديث
الصفحه ٦٥٧ : الأيّام
ومنها :
ولقد أراني
والجديد إلى بلى
في موكب طرف
الحديث كرام
الصفحه ٦٦٨ : حديث عمر هذا انه خرج ذات ليلة
يطوف بالمدينة ، وكان يفعل ذلك كثيرا ، فمرّ بامرأة مغلقة عليها بابها ، وهي
الصفحه ٦٨٠ : .
وأفحوص القطاة : بضم الهمزة ، مبيتها. والمطرق : بفتح الراء ، المعدل (٣). وقال أبو عبيدة في غريب الحديث
الصفحه ٦٩٩ : من بني أميّة كان يهوى ابنة
عم له ، وكان يكره أن يظهر ، فوضع حديث المجنون وقال الأشعار التي يرويها
الصفحه ٧١٦ :
الأنصاري. وقال الأصبهاني : هو لأبي قيس بن الاسلت الأوسي في حديث ثعلب ، واسمه
نفير. قوله : طرّ بالفتح ، أي