الصفحه ٨٩ : ،
وربّ قتل عار (٢)
هذا لثابت بن
قطنة بن كعب العتكي ، يكنى أبا العلاء كما في الوشاح ، وقبله
الصفحه ٩٠ : علا ذلك المنبر أخطب منه في كلماته هذه.
__________________
(١) ١٤ / ٢٤٧ (الثقافة).
الصفحه ١٠٦ : (١)
هو من قصيدة
عزاها أبو عمرو بن العلاء لعمرة بنت العجلان بن عامر بن بر الهذلية ترثي بها أخاها
عمرا ذا
الصفحه ١٣٦ : ذكر لي أبو العلاء شيئا غير هذا ،
فقال : ما هو؟ قلت : قال هضم. يعني أنهم يهضمون المال : أي يكسرونه
الصفحه ١٤٢ : مرقعا.
مات ذو الرمّة
بأصبهان سنة سبع عشرة ومائة عن أربعين سنة.
قال أبو عمرو
بن العلاء : فتح الشعر
الصفحه ١٨٠ : ءه
الأقدما
فأوصى الفتى
بأبناء العلا
وأن لا يخونا
ولا يأثما
ويلبس للدّهر
الصفحه ١٨٢ : الياس بن مضر. قال الأصمعي ، كان أبو عمرو بن العلاء
يسميه الكيس من حسن شعره (١). قال وكان جاهليا ، ويقال
الصفحه ٢٤٣ : القديم. وقد كان أبو عمرو بن العلاء يفخم
منه ويعظم محله ويقول : شاعر مجيد كثير الأعاريض والافتنان ، وإذا
الصفحه ٢٦٧ : ء ٧٠٧ (فلم
يك ..). وفي شرح المفضليات ١٣٤ : (قال أبو عمرو بن العلاء : هذا البيت أرثى بيت
قيل. وقال ابن
الصفحه ٢٦٨ : عمرو بن العلاء : لم تقل العرب بيتا قط أصدق
من بيت الحطيئة :
من يفعل الخير لا يعدم جوازيه
الصفحه ٢٦٩ :
وفي البيان
للجاحظ (١) : قال أبو عمرو بن العلاء : اجتمع ثلاثة من الرواة ،
فقال لهم قائل : أي نصف
الصفحه ٣١٥ : ابن قتيبة ، قال الاصمعي ، قال
أبو عمرو بن العلاء : لا أعرف الاستخبال ، وأراه قال (يستخولوا
الصفحه ٣٦٤ : قوما ، أي لا تأمنن أبرقوم
ظلمتهم نخلا لغيرهم. والابر : الالقاح. قال أبو العلاء : اختلف في معنى هذا
الصفحه ٣٨٦ : هذا البيت إلا منك ، يعني أبا زيد). وفي التبريزي : (.. قرأت
هذه القصيدة على أبي عمرو بن العلاء فقال لي
الصفحه ٤٦٠ : . قوله : (وطلّاع
الثنايا) أي يطلع على الثنايا ، وهي ما علا من الأرض وغلظ. ومثله قولهم : فلان
طلاع أنجد