الصفحه ١٤ : شرح أبيات الجمل : يروى بالتنوين وطرحه. وقوله : (حتى
كليب تسبّني) ، استشهد به المصنف في مبحث «حتى» على
الصفحه ٦٨ : .
وقيل لكثير :
ما بقي من شعرك؟ قال : ماتت عزة فما أطرب ، وذهب الشباب فما أعجب ، ومات ابن ليلى
فما أرغب
الصفحه ١٤٨ : وأسد ، انتهى. وقد أعاد المصنف هذا الرجز في الكتاب
الثامن. ثم رأيت ابن عساكر أخرج في تاريخه من طريق مصعب
الصفحه ١٥٢ : المنصوب ، كقراءة الحسن (إياك نعبد) وقد
أورده ابن قاسم في شرح الألفية شاهدا لذلك. وقيل : أصله ، كأن ضللت لم
الصفحه ٥٨٦ : (٢) : أخبرنا ابن دريد ، حدثني عمي عن العباس بن هشام ، عن
أبيه ، عن جدّه ، قال : تزوّج قيس بن عاصم المنقري
الصفحه ٦٨٢ :
تقدم شرحه في
شواهد جير ضمن أبيات (١).
٤٤٢
ـ وأنشد :
احفظ وديعتك
الّتي استودعتها
الصفحه ٧٠٨ : : نكرة موصوفة بمعنى شيء. وجملة تكره : صفتها ، والعائد
محذوف. وقد أورده ابن أم قاسم في شرح الألفية شاهدا
الصفحه ٧٣٧ : ابن الشجري : واحدتها خلفة ، والفصيل
ابنها ، لأنه فصل عن أمه. وغلبّة : مصدر غلب بضمتين وتشديد البا
الصفحه ٩٢١ : :
فقد أبقت
صروف الدّهر عنّي
كما أبقت من
السّيف اليماني
قال ابن حبيب :
أيام
الصفحه ٤١ : . وقوله بهرا ، قال في الصحاح أي
عجبا ، وجزم به ابن مالك في شرح التسهيل ، وجعله مصدرا لا فعل له. وأورد
الصفحه ٩٣ : ) ، وكذا أورده صاحب منتهى الطلب (١). وأورده ابن الأنباري في شرح المفضليات بلفظ : الى ما
يأتنا الصيد ، وقال
الصفحه ١١١ :
ابن عديّ بن مالك بن جشم بن بلال بن جماعة بن جلى بن أحمس بن ضبيعة بن
ربيعة ابن نزار ، وهو خال
الصفحه ١٥٤ :
ألا كلّ شيء ما خلا الله باطل
وأخرج ابن سعد
عن الشعبي قال : كتب عمر بن الخطاب إلى المغيرة بن شعبة
الصفحه ٢١٢ : هذا البيت من الأبيات المذكورة لحسان. ثم
رأيت في شرح أبيات الكتاب للزمخشري البيتين الأوّلين لحسان
الصفحه ٢٤٥ : : لقد رأيت عجبا. فمن الميت؟ قال : عتير بن لبيد العذري ،
انتهى.
أخرجه ابن
عساكر من طريق أخرى ، وفيه أن