الصفحه ٤٧٣ : صرابه. ومنفس : بضم الميم وسكون النون وكسر الفاء ، النفيس
من المال. وذلك بكسر الكاف. والفراش : كناية عن
الصفحه ٥٠٧ : ء تضطرم (١)
هو من أبيات
الكتاب. وكي : لغة في كيف ، أي كيف تجنحون ، أي تميلون. وسلم : صلح ، والواو
الصفحه ٦٨١ : أتاك كتابي هذا فأقبل إليّ ،
عليّ كنت أم لي :
فإن كنت مأكولا
فكن خير آكل
وإلّا
الصفحه ٨٠٣ : الماء من الجبل الى الأودية (١). والرفد : العطية. وقيل المعونة. وقد أورد المصنف هذا
البيت في الكتاب
الصفحه ٨٤٨ :
الكتاب الرابع
٦٨٧
ـ وأنشد :
بنونا بنو أبنائنا وبناتنا (١)
تمامه :
بنوهنّ أبناء الرّجال
الصفحه ٩٥٤ : : من السمو ، وهو العلو والارتفاع. والمنكب
: بكسر الكاف وفتح الميم ، رأس العرفاء في النكاية ، وهي
الصفحه ٩٥٨ :
أبو الجحاف :
بجيم ثم حاء مهملة وفاء ، كنية رؤبة. وروى صاحب كتاب (مناقب الشبّان وتقديمهم على
ذوي
الصفحه ١٥٢ : الكتاب الرابع على انه لا يختص
مراعاة الموضع في العطف أن يكون العامل في اللفظ زائدا.
فائدة :
لبيد بن
الصفحه ٨١٢ : ) لقائل ، واسطار : قسم مجرور بالواو ، وهي بفتح الهمزة ،
جمع سطر ، وهو الخط والكتابة. وسطرن : مبنى للمفعول
الصفحه ١١٢٧ :
الكتاب الثالث
٨٤٣ ٦٧٥ ـ
وإنّ لساني
شهدة يشتفى بها
وهوّ على من
صبّه الله علقم
الصفحه ٢١٧ : عشرة من اخوته فماتوا فورثهم
، فقال فيه ابن عم له يقال له جزء بن مالك : يا حضرمي ، من مثلك ، ورثت تسعة
الصفحه ٨٧ :
ومنها :
جزى الله
قومي إذ أرادوا خفارتي
قتيبة سعي
الأفضلين الأكارم
الى
الصفحه ٢٦٥ : خصلة تكون عثنونا ، وليس كل جزء من الحدقة حدقة. والمراد
بالحدقة في ظاهر العين : سوادها المستدير. وفي
الصفحه ٢٦٨ :
أهلا بأهل
وجيرانا بجيران
وأحسن ما قيل
في وصف امرأة عجزاء خميصة قول أبي وجزة السعدي
الصفحه ٣٣٥ : الأغاني عن أبي وجزة السعدي قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ليس شعر حسان بن ثابت ، ولا كعب بن مالك