الصفحه ٢١٤ : أبيات
الكتاب ، وبعده :
ترجّل لمّتي
وتقمّ بيتي
وأعطيها
الإتاوة إن رضيت
الصفحه ١٠٤٥ : الثاني
٣٤٩
بيد
٥١٤
كذا
٨٤٣
الكتاب الثالث
٣٥٣
الصفحه ١٩ : المتن
، فشبه اضطرابه في نفسه ، أو في حال هزه بعسلان الثعلب في سيره. والكاف للتشبيه ،
وما مصدرية ، أي
الصفحه ٤٦١ : مشهور الذكر في الجاهلية والاسلام ، جيّد
الموضع في قومه ، وعدّه في الطبقة الثالثة من شعراء الاسلام
الصفحه ٥٢٨ : عينيه سواد من
غير اكتحال. وقد أورد المصنف هذا البيت في الكتاب الثالث شاهدا لمن ، قال : إن
الظرف يتعلق
الصفحه ٥٠٥ :
الحلية. والحطام : بضم الحاء المهملة ، ما يكسّر من التبن (١). وكنفين : تثنية كنف ، بكسر الكاف وسكون
الصفحه ٢١٨ :
فجلس جزء على
شفير بئر هو واخوته ، وهم أيضا تسعة ، فانخسفت بهم ، فلم ينج منهم غير جزء ، فبلغ
ذلك
الصفحه ٤ : في الرواية فانه يدرج كافة الاختلافات والروايات مع اسناد كل قول
الى قائله ، وقد أودع كتابه كثيرا مما
الصفحه ٥٦٣ : الكاف ، يوم
مشهور من أيام العرب قتل فيه الخلائق. والكلاب الذي كانت الوقعة عنده ما بين
الكوفة والبصرة
الصفحه ٣ :
بين يدي الكتاب
عني علماء
العربية برواية الشعر وحفظه ، واستشهدوا به في كلامهم ، واستدلوا على
الصفحه ٤٢٨ : ليس ، كقولك : ليس
زيد قائما ولا عمرو منطلقا. الثالث : أن تجر قاصر او تعطفه على آتيك ، ثم لا يخلو
اما
الصفحه ٨٤٣ :
الكتاب الثالث
٦٧٥
ـ وأنشد :
وإنّ لساني
شهدة يشتفى بها
وهوّ على من
صبّه
الصفحه ٢٠٥ : تستقيما
قاله زياد
الأعجم. قال شارح أبيات الايضاح : كذا نسب في كتاب سيبويه ، وكذا رووه منصوبا
الصفحه ٣٥٠ : منصرف.
والثاني أنها بناء ، لأن منهم من يبني المنادى المفرد على الفتح ، كباب لا رجل ،
الثالث وعليه الأكثر
الصفحه ٦٤ :
قال الجاحظ في
كتابه البيان (١) : من الجمقى كثير عزة ، ومن حمقه أنه دخل على عبد
العزيز بن مروان