الصفحه ٥٧٥ : : اشتمل عليه الليل بأنواع الهموم ليختبر ما عنده من الصبر والجزع).
(٢) وهذا التفسير على
رواية البيت
الصفحه ٥٧٩ : ، وتقديره في النصب : أتجدّ
جدّا. وقوله : (إذا أنت إلى آخر القصيدة) ، تفسيره : وصاه محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٢٥ : : (لا ألما) أي لم يلم بالذنوب. فقال ابن جرير
في تفسيره : حدثنا ابن حميد : حدثنا جرير عن منصور عن مجاهد
الصفحه ٦٤١ : تفسيرية.
٣٩٩
ـ وأنشد :
ألا رجل جزاه الله خيرا
تقدم شرحه في
شواهد ألا
الصفحه ٦٧٠ :
ورأيت في تفسير
ابن المنذر نسبة هذا البيت إلى الأشهب بن رميلة (١). عقر : من عقرت الناقة ، إذا عقر
الصفحه ٧٠٧ :
ر له فرجة
كحلّ العقال
ربما تجزع
النفوس ... البيت. كذا في تفسير الثعلبي ، ونسب هذا البيت الى
الصفحه ٨٠٤ :
والبهكنة : التامة الخلق الحديثة السن. ويقال : البيضاء ، تقدم تفسيره.
والمعمّد : المرفوع بالعماد
الصفحه ٨٣٩ :
هو لأبي دؤاد
فيما عزاه الثعلبي في تفسيره.
٦٦٧
ـ وأنشد :
إلى الله أشكو بالمدينة حاجة
تقدم شرحه
الصفحه ٩٠٢ : تفسيره ، وابن أم قاسم في شرحه على ذلك.
٧٨١
ـ وأنشد :
من الرّقش في أنيابها السّمّ ناقع
تقدم شرحه في
الصفحه ١٠٤٣ : ـ المؤتلف
والمختلف : الآمدي : تحقيق كرينكو مكتبة القدسي بمصر ١٣٥٤ ه
١٢٥ ـ المبهج
في تفسير اسماء شعرا
الصفحه ١٠٩٤ : ...................................................... تفسير
معنى بعض كلماتها
٣٣٩ ـ
فلما تفرقنا
كأنّي ومالكا
لطول اجتماع
لم نبت ليلة