الصفحه ١٦١ :
شواهد أل
٦٢ ـ وأنشد :
من لا يزال
شاكرا على المعه
فهو حر بعيشة
ذات سعه
الصفحه ٣٥٥ : رسول الله ، ما أحب أن لي به
مقولا في العرب ، فصب على قريش منه شآبيب شرّ. فقال رسول الله : اهجهم ، كأنك
الصفحه ٢٨٧ : تصدّقنا
ولا صلّينا
الأبيات ...
وأخرج ابن
عساكر عن عمر بن الخطاب قال : قال رسول الله
الصفحه ٨٠٤ : التي اشتهرت وصارت مثلا شائعا (٢).
وأخرج أحمد في
مسنده بسند صحيح عن عائشة قالت : كان رسول الله
الصفحه ١٩٦ :
هو لجرير يمدح
عمر بن عبد العزيز. أخرج المعافى بن زكرياء وابن عساكر في تاريخه ، بسند متصل عن
عوانة بن
الصفحه ٦٨٧ : عن قومك ما يكرهون من قولك؟ فظن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن قد بدل العهد فيه ، وأنه خاذله ومسلمه
الصفحه ٩٢٦ : بالأقرع أم بعيينة.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : اقطعوا عني لسانه ، ففزع منها ، وانما أراد رسول الله
الصفحه ١٠٦٤ : وخطبة الصمة بن عبد الله لابنة عمه
شواهد إلى
٢٢٣ ١٠٩ ـ
فلا تتركنّي
بالوعيد كأنّني
الصفحه ١٢ :
أعطى الرّسول عطيّة
أسارى تميم ،
والعيون دوامع
ومنّا الذي
يعطي المئين ويشتري
الصفحه ٧٨ : ، أي ما سبق اليك مني ، يقال : ما
ينداه مني شيء منه (١) وقوله :
إذن فلا رفعت سوطي إليّ يدي
توارد
الصفحه ٧٤٢ :
وقبله :
وكيف أرهب
أمرا أو أراع له
وقد زكأت إلى
بشر بن مروان
الصفحه ٩٨٨ :
/ ٧١ / ١٩ / عاتكة بنت زيد
ما إن اتيت
بشيء أنت تكرهه
إذن فلا رفعت
سوطي إليّ يدي
الصفحه ١٠٥٧ :
................................................................. شرح
معنى الشاهد
١٦٠.............................. عزو الشاهد
الى بجير بن غنمة أحد بني بولان الطائي
الصفحه ٦٢٥ : : (لا ألما) أي لم يلم بالذنوب. فقال ابن جرير
في تفسيره : حدثنا ابن حميد : حدثنا جرير عن منصور عن مجاهد
الصفحه ٦٥٤ : السكون. لأن العين إذا قرّت بشيء سكنت عن الطموح إلى غيره. والشفوف
: بضمتين ، الثياب الرقاق. قال ابن سيدة