الصفحه ٩٠٨ :
... ما أنت إلى عامر
النّاقض
الأوتار والواتر
فقال النبي
الصفحه ١٠٩١ : وإنشاده إياها للرسول صلىاللهعليهوسلم
٥٢٦ من قصيدة لبجير بن زهير الى أخيه كعب
يخوفه ويدعوه الى الاسلام
الصفحه ١١٢٩ : صلىاللهعليهوسلم الى حسان وكعب بن مالك وعبد الله ابن رواحة أن يهجوا
قريشا
دعاء الرسول صلىاللهعليهوسلم لحسان
الصفحه ٣٧١ :
خوفا ، وفارق
أرضه وقلاها
والبريد :
الرسول. وعمرو : هو ابن هند اللخمي ملك الحيرة. وقلاها
الصفحه ٨٥٥ : غازيا إلى مؤته ،
ولزيد بن أرقم يقول عبد الله بن رواحة :
يا زيد زيد
اليعملات الذّبّل
الصفحه ١٥٢ :
لمصنف هنا وفي (رب) كالكوفيين ، على أن التصغير يرد للتعظيم إذ المعنى
داهية عظيمة. وقد أجيب عنه
الصفحه ١٣٣ : محمد بن عبد العزيز الزهري : ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم نظر إلى زهير بن أبى سلمى وله مائة سنة فقال
الصفحه ٥٣٩ : رسول الله ،
ما جاء بك؟ ألا بعثت إليّ فآتيتك. فقال : إن الذي جئت فيه يوجب قصدك ، قد
الصفحه ٥٢٧ :
مصير كل ابن أنثى. ثم خرج إلى المقصود الأعظم ، وهو مدح سيدنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وإلى
الصفحه ٢٤٣ : .
قال أبو عبيدة
: وتقدم عبد الملك بن مروان الى الهيثم بن صالح مؤدّب ولده فقال : علمهم شعر
الأعشى ، فإني
الصفحه ٢٥٤ : فاغدوا الى قتال عدوّكم مستنصرين بالله ، فإذا رأيتم الحرب
قد شمرت عن ساقها فتيمموا وطيسها ، وجالدوا رئيسها
الصفحه ٣٢٢ : المضرب أخرجت يدي فضربت بها على
المضرب ثم صرت الى مضربي ، فدعوت غلماني فقلت : أيّكم يقفني على باب مضرب
الصفحه ١٦ : ، فمات أحدهما إلا تبعه الآخر عن قريب. فمات بعده بأربعين يوما.
وصعصعة جدّ الفرزدق صحابي قدم على رسول الله
الصفحه ١٥٣ : له : كذبت
، نعيم الآخرة لا يزول.
وأخرج الشيخان
عن أبي هريرة : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٢٨٩ :
وأخرج عن ابن
عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : رحم الله ابن رواحة ، كان أينما أدركته