الصفحه ٨٥٢ :
والطبراني والبيهقي في الدلائل عن عائشة : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : اهجوا قريشا فإنه أشد عليها من
الصفحه ٣٩٧ : : لما أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم أبا طالب في مرضه قال له : أي عمّ ، قل لا إله الا الله
أستحل لك
الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوسلم ، أن يطرق الرجل أهله ليلا.
وأخرج من طريق
عكرمة عن عبد الله بن رواحة قال : نهانا رسول الله
الصفحه ٢٩١ : (١).
وأخرج ابن
عساكر عن عكرمة ، مولى ابن عباس : أن عبد الله بن رواحة كان مضجعا الى جنب امرأته
، فخرج الى
الصفحه ٣١٧ : الله صلىاللهعليهوسلم الى المدينة. فخرج راشد حتى أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالمدينة. ومعه كلب
الصفحه ٣٠ : الهذلي ، ثم أخرج من طريق الهرماس بن صعصعة عن أبيه قال :
حدثني أبو ذؤيب الشاعر قال : بلغنا أن رسول الله
الصفحه ٢٩٠ :
وفي ابن اسلام برواية :
خلّوا بني الكفار عن سبيله ،
خلّوا ، فكل الخير مع رسوله
الصفحه ٢٣ : ابن عساكر عن ابن الكلبي قال : أتى قوم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسألوه عن أشعر الناس فقال : ائتوا
الصفحه ٧٢ : المجاشعي (١) ، فقال له : يا حواري رسول الله ، إليّ فأنت في ذمّتي
أن لا يصل إليك أحد من الناس ، فاقبل معه
الصفحه ٨٠٩ : دلائل النبوة من طريق هشام بن عروة ، عن أبيه عن الزبير ابن العوام قال : عرض
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨ : فجمعهم له فأنشد :
طربت وما شوقا إلى البيض أطرب
القصيدة الى
آخرها.
وأخرج عن محمد
بن عقير قال : كانت
الصفحه ٧٣٣ :
هذا عليّ ،
رسول الله والده
أمست بنور
هداه تهتدي الأمم
هذا
الصفحه ٧٦٩ : . قلت : ونظير هذه الحكاية ما أخرجه البيهقي في دلائل النبوّة عن أبي عصام
المزني عن أبيه قال : بعثنا رسول
الصفحه ٣٥٦ : . وعلى رواية الجرّ : أنها تترك الجماجم ترك الأكف منفصلة عن
محالها ، كأنها لم تخلق متصلة بها. وملمومة
الصفحه ٣٤٤ :
المشبه بهما ، فإن العناب راجع إلى رطب ، والحشف راجع الى يابس. قال المبرد في
الكامل (١) : هذا البيت أحسن