وأفظع الرجل بالبناء للمفعول : نزل به أمر عظيم. وأتيح : قدر. ونائما : حال. وأعز : مرفوع بأتيح. وأحال : حمل عليه فقتله وأكله. وقال العيني : أحال وثب. ونمرا : تثنية نمر. وأجبل ، جمع جبل ، وأورده العيني بلفظ جيئل ، بفتح الجيم وسكون الياء وفتح الهمزة ولام ، وهو الضبع. منالا : للتعظيم أي منالا عظيما. والحمام بالكسر : قدر الموت. وثالا : بالمثلثة ، يقال : ثال عليه القوم إذا علوه بالضرب. وقوله : (نبها منك) فيه تجريد. وداء عضال : شديد أعيا الأطباء. والليث : الأسد. والعرّيسة ، بكسر المهملة وتشديد الراء ، مأوى الأسد. وفي (مفيدا) أو (مفيتا) جناس ولف ونشر غير مرتب ، فإن نفوسا راجع إلى مفيت ، أي مهلك. وراجع إلى مفيد. وضبطه العيني مقيتا بالقاف. قال : وهو المقتدر أو الحافظ. وعندي إن صحت الرواية بالقاف إنه من إعطاء الترب. والهزبر : الأسد. وفروس فعول من فرس الأسد فريسته يفرسها ، أي دق عنقها. والهصور كذلك ، من هصره كسره. والقرن : النظير. وصال : وثب واستطال. وريب المنون : حوادث الدهر. وركنا مفعول أمالا. والتثبيت : الثابت. وحم ، بالحاء المهملة ، دنى وحان. وفال الرأي بالفاء : ضعف. وفهم : قبيلة. ورجلا : بسكون الجيم مخفف رجل ، ويقال بالفاء من قولك انتفل من الشيء انتفى منه وتنصل. قال الأعشى (١) :
لئن منيت بنا عن حدّ معركة |
|
لا تلفنا عن دماء القوم ننتفل |
والمجتدون ، بالجيم ، الطالبون الجدا ، وهو العطية. ويروى بدله : (والمرملون) من أرمل القوم إذا نفذ زادهم ، عام أرمل : قليل المطر. وفاعل هبت : ضمير الريح ، وإن لم يجر لها ذكر. وشمالا : حال ، وقيل تمييز ، وهو بفتح الشين : ريح تهب من ناحية القطب. والمزن : السحاب الأبيض ، واحده مزنة. والبلال : بكسر الموحدة الماء. قوله :
بأنّك كنت الرّبيع المغيث
كذا أورده صاحب منتهى الطلب ، فلا شاهد فيه. وأورده غيره بلفظ المصنف
__________________
(١) ديوانه ٦٣ ، المقطوعة رقم ٦ (عن غبّ ... من دماء ...).