الصفحه ٢٨٧ : ، والأمر بخلاف ما قاله الزّجّاج. وذلك أنّ أبا
عبيدٍ حَكى عن الأصمعىّ أنّ الصَّعيدَ التراب. وفى الكتاب
الصفحه ٣١٤ :
ولعلَ تصنيف الكتاب من هذا. والنريب المصنَّف
من هذا ، كأنّه
مُيِّزَت أبوابُه فجُعِل لكلِّ بابٍ
الصفحه ٣٥٣ : الذين ليست معهم رءوس أموال ، يحضرون الأسواق فإذا
اشترى واحدٌ شيئاً دخَلُوا معه فيه.
تم كتاب الصاد
الصفحه ٣٥٥ :
كتاب الضاد
باب الضاد فى المضاعف [والمطابق]
ضع الضاد والعين فى المضاعف أصلٌ واحدٌ صحيح
الصفحه ٣٦٧ : كتاب أبى عُبيدٍ العَقِدة
والضَّفِرة الرمل المُنْعقد. ويقال كِنانةٌ ضَفِرةٌ ، أى ممتلئة. وأصلها من
الصفحه ٤٠٣ : ) ، وهى الدَّاهية
* ويقال (اضفَأدَّ) ، إذا انتفخ من الغضب ، اضفئداداً. والله أعلم.
تم كتاب الضاد
الصفحه ٤١٤ : الشجرة. وفى كتاب الخليل : الطُّفْية : حيَّة خبيثة. وهذا عندنا غلطٌ إنما الطُّفية خُوصة المقل ، والجمع
الصفحه ٤١٨ : تساقط عنه شعره : طِلْس. ومنه طَلسْت
الكتابَ (٤) ، إذا
__________________
(١) البيت ساقط فى
الأصل
الصفحه ٤٢٩ : تشبيهاً. يقال طويت
الثَّوبَ والكِتاب
طَيًّا أطويه. ويقال طَوَى
الله عُمر الميّت.
والطَّوِىّ : البئر
الصفحه ٤٤٧ :
الطِّرْس : الكتاب الممحُوّ. ويقال : كلُّ صحيفة طِرس. ويقولون : التَّطرُّس : أن لا يَطعَم الإنسانُ ولا يشربَ
الصفحه ٤٥٩ : ذكرناه
مما لا قياس له ، وكأنَّ النّفس شاكّة فى صحّته (٤) ، وإن كنّا سمعناه. والله أعلم بالصواب.
تم كتاب
الصفحه ٤٦١ :
كتاب الظاء
باب الظاء وما معها فى المضاعف والمطابق (١)
ظل الظاء واللام أصلٌ واحد ، يدلُّ على
الصفحه ٤٦٤ : ء.
فأمّا الذى فى الكتاب الذى للخليل : أنّ الظَّابَّ السِّلْف (٢) فأراه غلِط على الخليل. لأنَّ الذى سمعناه