الصفحه ٣٨٧ :
جنسٌ من الحيوان ، والآخر عضو من أعضاء الإنسان ، والثالث صِفة من صِفة النُّوق.
فالأوَّل الضَّبُع ، وهى
الصفحه ٤٤١ :
الخَلْق (١). والثالثة
الطُّوبالة ، ولو لا أنَّها
جاءت فى بعض الشِّعر ما كان لذكرها معنىً ، وما
الصفحه ٤٤٩ : : أحدها الإِتيان مَساءً (٣) ، والثانى الضَّرْب ، والثالث جنسٌ من استرخاء الشىء ،
والرابع خَصْف شىء على شى
الصفحه ١٤٤ : حُدّثنا به عن ثَعْلب
فى آخر كتابه الذى أسماه الفصيح (١). وقال بعض أهل اللُّغة : إن السُّخْد الورَم ، وهو
الصفحه ٢٤٦ : امتلأ لَبَناً». وأمَّا نُسختى مِن كتاب العين للخليل
، ففيها أنّ الشّين والجيم والذال مهمل ، فلا أدرِى
الصفحه ٨٣ : طرَفُه على خِطام البعير فبدارُ عليه ، وبُجعَل بفيه زِماما. والسَّفْر : الكتابة. والسفَرَة : الكَتبة
الصفحه ١٣٦ : السِّجِلّ فمن السَّجْل
والمساجلة ، وذلك أنّه كتابٌ يجمَع كتباً ومعانىَ. وفيه أيضاً
كالمساجلة ، لأنّه عن
الصفحه ٤٣٧ : ، وهو معروف. ويقال طيَّنْت
البيتَ ، وطِنْت الكتابَ. ويقال طانَه
الله تعالى على
الخَير ، أى جَبَله
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
كتاب الزّاى
باب ما جاءَ من كلام العرب أوله زاءٌ فى المضاعف
الصفحه ٤٤ : على قراءةٍ وكتابةٍ وما أشبه ذلك.
فالأوّل قولهم زَبَرْت البِئر ، إذا طويتَها بالحجارة. ومنه زُبْرة
الصفحه ٤٥ : . ومنه ازبأَرَّ الشّعر ، إذا انتفَش تقوى (١).
والأصل الآخر : زَبَرْتُ الكتابَ ، إذا كتبتَه. ومنه
الصفحه ٥٥ : .
تم كتاب الزاء
__________________
(١) هو الزعفران.
وقيل الزرنب : ضرب من النبات طيب الرائحة
الصفحه ٥٧ :
كتاب السِّيْن
باب ما جاء من كلام العرب وأوله سين فى المضاعف والمطابق
سع السين والعين فى
الصفحه ٥٩ : ).
(٦) من كتاب الحدييية
حين وادع أهل مكة.
الصفحه ٧٠ : صاحبها اصطفاها للنكاح لا للتجارة
فيها. وهذا الذى قاله الأصمعىّ ، وذكر ابن السكيت فى كتابه. فأمّا ضمّ