الصفحه ١٤١ : أصول : أحدها الكسر ، والآخَر
اللَّون والهيئة ، والثالث المخالطة.
فالأوّل قولهم : سحنَتْ الحجر ، إذا
الصفحه ١٤٢ : له قياس ، إنّما هو ثأْدَاء وسَحْناء على فعلاء.
وأما الأصل الثالث
فقولهم : ساحَنتُك مساحنةً ، أى
الصفحه ١٥٣ : مجاوزَةُ
القدر. وجاء فى الحديث : «الثالثة فى الوضوء شَرف ، والرَّابعة سَرف». وأمّا الإغفال فقول القائل
الصفحه ٢٥٥ : والقاموس.
(٢) أى يقال بفتح
الشين أيضا. وذكر فى القاموس لغة ثالثة ، وهى «الشديق».
الصفحه ٢٦١ : (١)
ففيه أقوال : قال
قوم : أراد به الشّرَطينٍ
والثالثَ بين
يديهما ، ويكون على هذا قول من سمّى الثلاثة
الصفحه ٢٨٣ : (٣)
وأما الثالث :
فالبرد والحَرُّ ، وهو
الصِّرُّ. يقال أصاب
النَّبتَ صِرٌّ ، إذا أصابَه بردٌ يُضرُّ به
الصفحه ٢٩٤ : ء والراء ستّة أوجه :
فالأصل الأوَّل
لونٌ من الألوان. والثانى الشَّىء الخالى. والثالث جوهر من جواهر
الصفحه ٢٩٥ : عقلُه.
والقياس صحيح ؛ لأنّه كأنه خالٍ بين عقله.
والأصل الثالث : الصُّفْر من جواهر الأرض ، يقال إنّه
الصفحه ٢٩٨ : بذلك لجهارة صوته.
وأمَّا الأصل
الثالث ، فى غِشيان الشَّىءِ الشىءَ ، فالصِّقَاع ، وهى الخرْقة التى
الصفحه ٣٢٩ : أصبَحُ.
صبر الصاد والباء والراء أصول ثلاثة : الأول الحبْس ، والثانى
أعالى الشىء ، والثالث جنسٌ من
الصفحه ٣٣١ : ء والحرف المعتلّ ثلاثة أصولٍ صحيحة : الأول
يدلّ على صغر السّنّ ، والثانى ريحٌ من الرياح ، والثالث [الإمالة
الصفحه ٣٣٢ :
الصَّبَا ، وهىَ التى تستقبل القبلة. يقال صبَتْ تصبُو.
الثالث : قول
العرب : صَابيْتُ الرُّمح (٤).
فأمّا
الصفحه ٣٤٩ : ، وهو الخلوص من
الرَّميَّة.
والباب الثالث : التصريد فى السّقْى دون الرِّىّ. وشرابٌ مصرّد ، أى مقلَّل
الصفحه ٣٦٠ : النَّفع ، والثانى
اجتماعُ الشَّىء ، والثالث القوّة.
فالأوَّل الضَّرّ : ضدُّ النَّفْع. ويقال ضَرَّه
الصفحه ٣٦١ :
بأنَّك فيهم
غَنٍىٌ مُضِرّ (١)
وأمّا الثالث
فالضرير : قُوَّة النّفْس. ويقال : فلانٌ ذو
ضرير على