الصفحه ٢١ :
زلف الزاء واللام والفاء يدلُّ* على اندفاعٍ وتقدُّمٍ فى قرب
إلى شىء. يقال من ذلك ازدَلَف
الرجلُ
الصفحه ١٥٨ :
قالوا :
والزّرَّاد ، إِنّما هو
السّرّاد. وقيل ذلك لقرب
الراء من السين. والمِسْرَد : المِخْرز
الصفحه ٢٦٥ :
شِرَاكُه أيضاً. وشِرَاك النَّعْل مشبَّه بهذا. ومنه شَرَكُ
الصّائدِ ، سمِّى
بذلك لامتداده.
شرم الشين والرا
الصفحه ٢٧٠ : يدلُّ على امتدادٍ فى شىء. من
ذلك قولهم للأرض الغليظة
شَزَنٌ (١). ويقولون : تَشَزَّنَ
الشَّىء ، إذ
امتدَّ
الصفحه ٣٥٢ :
منحوتةٌ من صَمَر
ومَعَر. أمّا صمر فاشتدّ. وأمَّا معر فقلّ نبته وخَيره. وقد ذُكِر فى بابه.
ومن
الصفحه ٣٥ : اشتقاقَ
له الزَّوْء ، وهى المَنِيّة (٣).
زوج الزاء والواو والجيم أصلٌ يدلُّ على مقارنَة شىءٍ لشىءٍ. من
الصفحه ١١٦ : النَّصيب سوَطاً فهو من هذا. قال الله جل ثناؤه : (فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ (عَذابٍ) ، أى نَصيباً من
الصفحه ١٢٥ :
وأمّا السَّبْت بعد الجمعة ، فيقال إنّه سمِّىَ بذلك لأنّ الخلْق فُرغ منه
يومَ الجمعة وأكمل ، فلم
الصفحه ١٥٠ :
يأيُّها
السَّدِم المَلوِّى رأسَه
ليقودَ مِن أهل
الحجاز بَرِيما
الصفحه ١٥٥ : من بعض
، فلذلك لم نحمله على القياس.
وإذا همز كان أبعد
، يقال سرأت الجرادة : ألقَتْ بيضَها. فإذا حان
الصفحه ١٩١ :
من باب الأضداد.
وقد نصَّ الخليلُ على ذلك. وقال آخرون : ليس ذلك من الأضداد ، إنّما هى لغات. قال
الصفحه ٢٢٧ :
[وقال الأصمعىّ :
إنما هو «ماذىِ مَشار»
(١)] على الإضافة. قال : والمَشار : الخليَّة
يُشتار منها
الصفحه ١٣ : زُغْلَةً
لم تُخْطِئ
الجِيدَ ولم تَشْفَتِرّ (١)
قال : وهو من
قولهم : أَزْغِلى له
الصفحه ٥٧ :
كتاب السِّيْن
باب ما جاء من كلام العرب وأوله سين فى المضاعف والمطابق
سع السين والعين فى
الصفحه ٦٣ : اشتقّ منه الشَّتم. وهذا
الذى قاله صحيح. وأكثر الباب موضوعٌ عليه. من ذلك السِّبّ
: الخِمار ، لأنّه
مقطوع