الصفحه ٢٢٥ : .
شوذ الشين والواو والذال ليس فيه إلا المِشْوَذ ، وهى العمامة. قال الوليد بن عقبة
الصفحه ٢٢٩ : ، وهو نزاعُ النَّفْس إلى الشىء. ويقال شاقَنِى بَشُوقُنى ، وذلك لا يكون إِلّا* عن عَلَق حُبّ.
شوك الشين
الصفحه ٢٧٠ : :
ألا ليت المنزل قد
بلينا
وفى الأصل : «من شزن» ، صوابه فى المجمل
والمرجعين السالفين.
(٣) فى الأصل
الصفحه ٢٧٢ : الشّفتَين. وهذا ممّا يزيدون فيه للتقبيح
والتّهويل. وإلّا فالأصل الشّفَة ، كما يقولون : الطِّرِمَّاح
، وإنّما
الصفحه ٢٨٦ :
قال الله تعالى : (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ
وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا
الصفحه ٢٩١ : ثلاثِ قوائمَ ويرفعَ الرّابعة ،
إلّا أنّه ينالُ بطرَف سُنْبُكِها الأرض. والصَّافن
: الذى يصفُّ
قدمَيه
الصفحه ٢٩٤ : ). وروايته
فى (بدد): «ألا كررت على ابن أمك معبد». وروايته فى (صفد) كروايته هنا ، مع تحريف
فى عجز البيت
الصفحه ٢٩٥ : «الصُّفر» بضم الصاد. قال أبو عبيدٍ مثلَه ، إلّا أنّه قال الصِّفْر ، بكسر الصاد.
وأمَّا الرّابع
فالصَّفير
الصفحه ٣١١ : ذلك إلّا
للمجتمع السنّ. واصمأَلَ
النَّباتُ ، إذا
قوِى والتفّ. والصّامل
من كلِّ شىءٍ :
اليابس وصَمَل
الصفحه ٣١٣ : .
__________________
(١) كذا ورد الكلام
مبتورا. وفى المجمل : «والصنع فى شعر المرار السفود». ولم أجد. شاهدا إلا قول
الشاعر فى
الصفحه ٣١٦ : ، وفروعه قليلة ، ولعلّه ليس
فيه إِلّا صَهَل الفرس ، وفرسٌ صَهَّال.
صهم الصاد والهاء والميم أصلٌ صحيح قليل
الصفحه ٣١٧ : تكون إلّا كذا. قال :
وهبَّتْ له ريحٌ بمختلَف الصُّوى (٣)
صوب الصاد والواو والباء أصلٌ صحيح يدلُّ
الصفحه ٣١٩ : أنَّهم
يسمُّون عَرَق الخيل الصُّوَاح. فإن كان صحيحاً فلا يكون إلّا إذا يَبِس ، ويسمُّونه
اليبيس يبيس الما
الصفحه ٣٣٠ : قال : «هل
أنت إلّا إصبعٌ دميتِ ، وفى سبيل الله
__________________
(١) فى الجمهرة (١ :
٢٦٠
الصفحه ٣٣٥ : : أصْحَت
السَّماءُ فهى مُصْحِيَة. وروى عن أبى حاتم قال : العامّة تظنُّ أنّ الصَّحو لا يكون إلّا ذهابَ