الصفحه ٥١ :
: الجماعات وهى لا
تكون كذا إلا إِذا تجمّعت لسعىٍ فى أمر. ويقال زَرَافَّة ، مثقّلة الفاء. وكان الحجّاج يقول
الصفحه ٦٤ : مِمَّ اشتقاقه. قال :
يُحَيَّوْن بالرَّيحان يومَ السَّباسبٍ (٥)
ست السين والتاء ليس فيه إلا
ستّة
الصفحه ٧٤ : الأمَةَ ، إذا فجَرَ بها ، كأنَّه سعى فى ذلك وسَعَت
فيه. قالوا : لا
تكون المساعاة إلّا فى الإماء خاصّة
الصفحه ٧٨ :
ابن دريد (١) : قال بعض أهل اللغة : لا يكون السَّغَب إلا الجوعَ مع التعب. قال وربَّما سمى العطش
الصفحه ٨٣ : ء ، وما فى بابه ما يعوّل عليه
، إلّا أنّهم سمّوا هذا
السّفَط. ويقولون : السفيط السّخىّ من* الرجال. وأنشدوا
الصفحه ٨٤ : السُّفْعَةُ فى اللَّوْن إلّا سواداً مشْرَباً حُمْرَة.
وأمّا الأصل الآخر
فقولهم : سَفَعْتُ الفرسَ ، إذا
الصفحه ٩٢ :
موالِىَ إلَّا
تُحْسِنوا السَّلْءَ تُضرَبوا
سلب السين واللام والباء أصلٌ واحد ، وهو أخْذ الشى
الصفحه ١٠٣ : والنون والهاء أصلٌ واحدٌ يدلُّ على زمانٍ. فالسَّنَة معروفة ، وقد سقطت منها هاء. ألا ترى أنّك تقول
الصفحه ١٠٤ :
إلّا أنّه لشىءٍ
مخصوص ، * وهو الضَّوْء. قال الله جلّ ثناؤُه : (يَكادُ سَنا بَرْقِهِ
يَذْهَبُ
الصفحه ١٣٠ : . يقال سَبأتها ، ولا يقال ذلك إلَّا فى الخمر ويسمون الخَمَّار السَّبَّاء. والقياس فى ذلك واحد
الصفحه ١٣٢ : الكعبة ، فالأغلبُ أنه من السِّتر ، وكأنّه أراد به ما
تُستَر به الكعبة من
لباسٍ. إلَّا أنّ قوماً زعموا أنْ
الصفحه ١٣٤ :
فهذا صحيحٌ ، إلّا
أنّ القياس يقتضى ذلك فى خَفض ، ولا يكون* النّظرَ الشّاخصَ ولا الشزْر. يدلُّ على
الصفحه ١٣٦ : المبذول
لكلِّ أحد ، كأنّه قد صُبّ صبًّا. قال محمّد بن على فى قوله تعالى : (هَلْ جَزاءُ الْإِحْسانِ إِلَّا
الصفحه ١٤٣ : يا
ابنَ مروان لم يَدَعْ
من المال إلّا
مُسْحَتاً أو مُجَلَّفُ (١)
ومن الباب
الصفحه ١٦٥ :
إِلّا أتى عليه : شِصّ. قال الكسائىّ : يقال إنّ فلاناً على شَصَاصاء ، أى على عَجَلة. قال :
نحنُ