الصفحه ١٠٦ : من حَقِو البعير إلى تصديره ثم يشدُّ فى
عنقه. قال الخليل : السِّنَاف
للبعير مثل
اللّبَبِ للدابّة
الصفحه ١٤٠ : تسهيلُ شىءٍ وتعجيلُه.
فالأوّل قولهم : سَحَلت الرِّياحُ الأرضَ ، إِذا كشطت عنها أَدَمَتَها. قال ابن
الصفحه ١٦٢ : ) : نَمَط الهَوْدج ، ويقال إنّه ليس بعربىّ (٣). و (السَّمَهْدَر) : البعيد ، فى قول الراجز :
ودُونَ ليلَى
الصفحه ١٦٧ : فى المضاعف أصلٌ واحد يدلُّ على التفرُّق
والانتشار. من ذلك الشعاع
شُعاع الشّمس ، سمِّى
بذلك لا نبثاثه
الصفحه ١٧٤ : الشين واللام أصلٌ واحدٌ يدلُّ على تباعُد ، ثم يكون ذلك فى
المسافة ، وفى نسج الثَّوب وخياطته وما قارب ذلك
الصفحه ١٧٩ :
يُوقَ
شُحَ
نَفْسِهِ
فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ). والزّنْد
الشَّحَاحُ : الذى لا يُورِى.
قال ابن
الصفحه ١٨٩ : غَشّى قلبَه من فَوقه. وقرأها ناس (٤) : قد
شعفها حبّا ، وهو من
هذا. وجاء فى الحديث : «خيرُ النّاس رجُلٌ
الصفحه ٢٢٦ :
إِذا ما شددتُ
الرأس مِنّى بمِشوذٍ
فَغَيَّكِ
مِنِّى تغلبَ ابنةَ وائلِ
الصفحه ٢٤٤ : أشبَى
فلاناً ولدُه ،
إذا أشْبهوه. وأنشدوا :
أنا ابنُ الذى
لم يُخْزِنِى فى حياته
الصفحه ٢٧٧ :
من العرب من
يسمِّى الصَّلّة التُّرابَ الندِىّ. ولذلك تُسمَّى بقيَّةُ الماء فى الغدير صُلْصُلة
الصفحه ٢٨٢ : وابن عامر والكسائى وأبو جعفر وخلف ، وقرأ الباقون بكسرها. إتحاف فضلاء البشر
٣٨٦ فى سورة الزخرف.
الصفحه ٣٦٧ :
وهذا قياسٌ حسَن
فى المساعدة والمظاهَرة وغيرهما. يقال إنّ الضفِر : حِقْفٌ من الرّمل. والذى نحفظه فى
الصفحه ٣٣ : على ملاسةِ الشَّىء. يقال
فرس زُهْلول ، أى أماس.
زهك الزاء والهاء والكاف ليس فيه شىء إلا أنَّ ابنَ
الصفحه ٥٩ : (١)
والسّكّة : الطريقة المصطفّة من النخل. وسمِّيت بذلك لتضايقها فى
استواء. ومن هذا اشتقاق سكّة الدراهم ، وهى
الصفحه ٧٧ : ءَ
فاسْتَعطَه (١). والمُسْعُط
(٢) : الذى يجعل فيه السَّعوط. والسَّعوط هو الدواء ، وأصل بنائه سَعَط. ومما يحمل