الصفحه ٤٦٣ : (٣)
وربَّما جُعلت طاء
، لأنّ الظّاء أُدغمت فى تاء الافتعال. والظَّنُون
: السَّيِّئُ الظنّ. والتَّظنِّى : إعمال
الصفحه ٤٧ : الزَّاجَلُ (٣) : ماءُ الظليم ؛ لأنه يزْجُل
به. قال ابنُ أحمر
:
__________________
(١) أنشده فى اللسان
الصفحه ١٩٧ :
لم يُضْبَط بمهرٍ
ولا شرطٍ صحيح. وهو من شَغَر الكلبُ ، إذا صار فى ناحيةٍ من المَحَجَّة بعيداً عنها
الصفحه ٢١٦ : ابن الشجرى (١ : ٣٠٦).
(٢) ديوان ذى الرمة
١٤ واللسان (زرب ، شمل). و «جلان» ضبط فى اللسان والقاموس
الصفحه ٢٦١ :
أشْرَطاً وابنَ أشرطا (٤)
ومن ذلك شَرَط المِعْزَى ، وهى رُذَالُها ، فى قول جرير :
ترى
الصفحه ٣١٧ : . عن ابن دريد (١) : «صَوَى
الشىء ، إِذا
يَبِس ، فهو
صاو. ويقال صوِىَ يَصوَى». والصَّوَّانُ : حجارةٌ
الصفحه ٣٥٩ :
فى الفِرْسِن (١). فأمّا قولُهم : ضَبّت
لِثَتُه دماً ، وضبَّت يدُه إذا سالت دماً ، فليس من هذا
الصفحه ٣٨٨ :
وما تَنِى أيدٍ علَينا تضبَعُ (١)
أى تمد أضباعَها بالدُّعاء. قال ابن السّكّيت : ضَبَعُوا لنا من
الصفحه ٤١٧ : ابن
دريد (١). فأمَّا أحمد بن يحيى ثعلب فأنشدنى عنه القَطْان :
ما زال مذْ
قُرِّف عنه جُلَبُه
الصفحه ٤٣٩ : (١)
قال ابنُ السكِّيت
: الطِّبع : النَّهر ، والجمع : الطِّباع. قال :
فتولَّوْا
فاتراً مشيُهم
الصفحه ٤٥٦ : (١)
ومُطَّرَدُ النَّسيم : الأنْف. أنشدَنا على بن إبراهيم القَطَّان ، عن
ثعلبٍ عن ابن الأعرابىّ :
وكأنّ
الصفحه ٤ :
زف الزاء والفاء أصلٌ يدلُّ على خِفَّةٍ فى كل شىء. يقال زَفَ الظَّليم زفيفاً ، إذا أسرع. ومنه
الصفحه ٧ :
زج الزاء والجيم أصلٌ يدلُّ على رِقّةٍ فى شىء ، من ذلك زُجُ الرُّمْح والسّهمِ ، وجمعه زِجاج
بكسر
الصفحه ٣٠ : بعضهم زَهَى وأَزْهَى. وكان الأصمعىُّ : يقول : ليس إلّا
زَهَا. فأمّا قول ابن
مُقْبِل :
ولا
الصفحه ٥١ :
الزَّرع
طرح البَذْر فى
الأرض. والزَّرْع اسمٌ لِمَا نبت. والأصل فى ذلك كلِّه واحد. وزارِع : كلبٌ