الصفحه ١٩٨ : ابن بَحيح ،
عن مجاهدٍ قال : هو النَّهار فى قوله جلّ ثناؤه : (فَلا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ). وروى
الصفحه ٢١٣ : ما
ذكرناه من تغيُّر الأخلاق. فهذا قياسُ هذا الاسم ، وأمَّا ما سمَّت العرب به فقال
ابن دريد : «وقد
الصفحه ٢٤٧ :
كأَنْ عَينِىَ
فيها الصَّابُ مذبوح (٢)
ويقال : شجرتُ الشّىءَ ، إذا تدلّى فرفعتَه. والشِجَّار
الصفحه ٣٠٤ : جمهرة ابن دريد (٣ : ٧٧).
(٣) البيت ساقط من
الأصل ، وليس فى المجمل. وإثباته من الجمهرة فى الموضع السالف
الصفحه ٣٦٤ : . وذكر ابنُ دُريد : الضُّغَامة : ما
ضَغَمتَه ولفظتَه.
ضغن الضاد والغين والنون أصلٌ صحيحٌ يدلُّ على
الصفحه ٢٣٩ :
شأى الشين والهمزة والياء كلمةٌ من باب الإبدال ، على اختلافٍ
فيها. قال قوم : شأيت
مثل شأوت فى
الصفحه ٤٥٨ : ، ويقال بفتح الطاء واللام أيضا.
(٢) لم يذكر ابن فارس
ولا غيره من أصحاب المعجمات هذا المعنى فى مادة (طخف
الصفحه ٢٧١ :
شزر الشين والزاء والراء أصلٌ صحيح مُنْقاس ، يدلُّ على انفتالٍ
(١) فى الشىء عن الطريقة المستقيمة
الصفحه ٣١٤ : حَيِّزُه. فأمَّا أصله فى لغة العرب فمن قولهم
صَنّفَت الشّجرةُ ، إذا أخرجت ورقَها. قال ابن قَيسِ الرُّقيّات
الصفحه ٣٨٠ : راغمُ (١)
ليس فى الباب غيرُ
هذا.
ضيع الضاد والياء والعين أصلٌ صحيح يدلُّ على فَوت الشّىء
وذَهابه
الصفحه ١٤ :
الرباعىّ ما
يصحِّحه. وذكر ابن دُريد (١) أن الزّغر الاغتصاب ؛ يقال زَغَرْت
الشىءَ زَغْرًا. قال
الصفحه ٩٢ : . وسَلِيت بمعنى سلوت. قال الراجز :
لو أشربُ السُّلوانَ ما سَليتُ (٢)
ومن الباب السَّلا
، الذى يكون فيه
الصفحه ٢٧٨ :
نَ وفَهْماً
صَمِّى ابنةَ الجبَلِ (٢)
يريد تعظيمَ ما
وقع فيه وأُدِّىَ إليه. وصِمام
القارورة
الصفحه ٢١٧ : فيه نظر».
(٥) البيت من شواهد
ابن هشام فى أوضح المسالك وقطر الندى فى (باب اسم الفعل) ، ورواه : «وا
الصفحه ٢٢ : زَلِقٌ وَزُمَّلِق (١)
وقال ابنُ
الأعرابىّ : زَلَقَ
الرّجُل رأسه :
حَلَقه. فأما قولُ رُؤبة :
كَأنها